لإنقاذه من المتابعة القانونية لازال “المدون” يخلق ملفات وهمية وينتقد الأمن و القضاء دون أن يشعر ب(العار)
الأخبار المغربية
لجأ “المدون” المعروف بالوقفات الاحتجاجية ضد قضاة المملكة، إلى صفحته الفايسبوكية (العار) من أجل الحصول على عطف من هم على شاكلته، هذا المدون (العار) يهاجم كل شيء لأنه يحب الظهور وهو يعلم علم اليقين أن حب الظهور يقسم الظهور.
على خلفية التحقيقات التي تخوضها المصالح المختصة، بشأن اتهامات لا أساس لها ونشره لخطاب الكراهية، وتصريحات استفزازية ضد مؤسسة القضاء والأمن التي كادت أن تحدث اضطرابات للسلم والهدوء العام، المدون له استراتيجية مزدوجة من أجل مضايقة الملكيين الشرفاء الأولى خلق ملفات قضائية والثانية إعلامية تتوخى نشر مواضيع سلبية ضد المملكة المغربية، كل ذلك من أجل خلق قناعة لدى متابعي صفحته الفايسبوكية محاولا الضغط على مجلس الأمن والأمم المتحدة لتغيير موقفهم (وا لمن تعاود زابورك) غير أن الملاحظ هو أن المدون (العار) يعاني من فوبيا المرتفعات، تعني الخوف الشديد الذي يدفع لتجنب أي مكان يرفع عن الأرض مثل الأدوار العليا والسلالم والطائرات وغيرها.