المغرب…صهاينة الداخل الجواسيس أصدقاء فرحان/جيراندو/التنارتي يرعبون المسؤولين و السياسيين و المواطنين إلى متى؟
الأخبار المغربية
الدارالبيضاء – سأحاول اليوم التحدث إلى الرأي العام بلغة يفهمها الخاص والعام، باعتبارها هي اللغة الثالثة القريبة من الفهم وغير العصية على الجميع، في الحقيقة كثرو علينا الوطنيين والمخلصين لي كيموتو على البلاد ولكن مازالين أحياء و عمرهم ما جاهدوا لا وقت الاستعمار ولا ملي ظهرو عندنا الخونة ديال بصح، هما وطانيين مصاحبين مع الصهاينة وكاين منهم كاع لي ولا صهيوني ومشا بعيد حتى ولا يقولها نيشان على صفحاتهم الفايسبوكية، هاد الناس في الحقيقة طغاو بزاااف وكثرو علينا بزااااف واليوم غادي نتكلمو عليهم بكل تحفظ ماشي خوف غ باش منديروش ليهم التشهير هوما ولحامينهم و مضسرينهم حتى ولاو كيهددو المسؤولين لحطو بيهم مراسلات سرية راها شادا طريق ديالها، هاد الواعرين كيقولو بلي كلمتهم مكاطيحش الأرض وكيذخلو الولايات والكوميساريات والمحاكم والإدارات العامة والخاصة بما فيها الفنادق والديسكوتيكات وصالات القمار وكلشي كيضرب ليهم ألف حساب ولي هز الراس يحيدوه ليه (تفهم تسطا).
هاد الشلاهبية لكيخاف منهم أقرب الأقربين حتى صحابهم (عشرانهم) كيدخلو في كل المشاكل و مكيخافوش حيت يديهم طويلة – هادشي راه باعتراف بعض المسؤولين – هاد الموضوع غادي نرجعو ليه وندوزو نيشان لعشرانهم باش نشرحو ليكم كفاش لي قالوها ليهم كيديروها وفابور حيت كيدافعو عليهم فجورنالات ديالهم و ديال لخواض، هاد القاصحين لوجه واش صحافيين ولا بودي كارد ولا شنو، لاحول ولا قوة الا بالله.
المهم ملي مشينا حفرنا على هاد الصهاينة المنتحلين للمهن والوظائف لقيناهم كااااانوا غ شيفورات و كيحسبو الفيتشات وبياعة وكينشرو الأمراض الخطيرة ولطاحت في يديهم ديالهم غنعاودو ليكم هاد الفيلم ضروري.
كما كتشوفو هاد الصهاينة مشاركين فبزاف ديال الأفلام والمسلسلات ديال لخواض ف كازابلانكا سطات و لكن لي كيهمنا دبا هو شكون لي كيحرشهم على المواطنين الشرفاء الملكيين والإدارات الأمنية و السياسيين، واش القضية فيها إن ولا هادو سخن عليهم راسهم وبغاو يشوهو الإدارات، المطلوب دبا هو خاص الرأي العام في أنفا و الفداء مرس السلطان ودار بوعزة وبرشيد وسطات وابن أحمد والجديدة و النواحي يعرفو واش ولات السيبة يرعبو المسؤولين ويهددو بالسماوي والشعوذة خدام العرش واش مابقا لا مخزن وهادشي ماشي كيضر بالعلاقات المغربية الأوروبية فمجال الأمن.
في الحقيقة الإدارات العمومية مسؤولة باش ترجع الهيبة ديالها و تحبس هاد الشووووهة ديال هاد البيادق، وناس آخرين غادي نعرفوهم لاحقا إن شاء الله وإلى الحلقة القادمة.
يتبع