فيديو..تحقيق “الأخبار المغربية” الاتهامات الكيدية ضد الأجهزة الأمنية ل علي المرابط+خالد الزكندي+زكرياء مومني+إلياس الموساوي+دنيا فيلالي وزوجها+نور زينو المثلي+وهيبة خرشيش+محمد راضي الليلي+محمد حجيب+حسن مطارو+سعيد الملقب بالبارصا+وآخرين

الأخبار المغربية

فعلها علي المرابط، وفر إلى أوروبا، دار واستدار ولوح باتهامات ماكرة لم يمس فيها الدبلوماسية المغربية، ولكن مس كيان المؤسسة الملكية، فضحته سلوكاتها التي انتشرت كالهشيم لتعري حقائق سيناريو “المرابط” ومن معه ومن كان يخطط له للإستفراد به في غياب الضمير وقع على وثيقة الخيانة تلكم هو الصحافي علي المرابط الذي كان ذات عهد ينتسب للصحافة المغربية وكان يشغل منصب مهم في قلوب المغاربة، وكان يعرف حروب الرجال ومكر الخارجين عن الأخلاق ومكر المثليين أمثاله، قال وكتب وقال المساندون له الحالمين بالجمهورية الريفية  أنه تعرض للتعذيب و التحرش الجنسي، كان هذا هو الورقة الرابحة للحصول على اللجوء الإنساني، وكان في كل هذا من الخاسرين، وكتب الطبالون عنه، كانت له مهمة أنجزها لصالح مهربيه إلى الخارج عبر الحدود المغربية، كانت نيته معاكسة المملكة المغربية، في شوارع “جنيف” وهذا سيناريو محبوك الدهاء الماكر.

لست هنا بصدد تشخيص قصة خيانة علي المرابط+خالد الزكندي+زكرياء مومني+إلياس الموساوي+دنيا فيلالي وزوجها+نور زينو+وهيبة خرشيش+محمد راضي الليلي+محمد حجيب+محمد أديب+حسن مطارو+سعيد الملقب بالبارصا وآخرين، فتلك حياتهم وبضاعتهم الرخيصة، ولكن اليوم بصدد كشف ما وراء مؤامراتهم في مس استقرار المملكة المغربية، المحصن بطهارة وأوسمة الاستحقاق واسألوا من سبقكم في معاكسة مصالح الدولة العلوية الشريفة، وإذا تعمقنا في طبيعة علاقاتكم المشبوهة فسنجد حتما الجواب الواضح في التوائك كالأفعى بالأجهزة الاستخباراتية، ويتضح شعاع المؤامرة التي تلقيتم فيها تدريبات وتعليمات بمس هيبة مؤسسة محفوظة لاعوج فيها، ونخلص الحديث على أنكم عملاء رضعتم من حليب مخابرات فرنسا+مخابرات إيران+مخابرات الجزائر+مخابرات بلجيكا+مخابرات هولندا+مخابرات إسبانيا+مخابرات ألمانيا..وتقيأتم من فمها سُما واختفت ليبقى هذا السُم في حُلقم من يساندوكم من الداخل والخارج وعلى رأسهم الحالمين بالجمهورية الريفية، وجرائد أوروبية تكتب بالتعليمات ولربما بتوجيهات من جهات قد نعلم مخابئها، لأن المكر مهما شرب من مثل الحرباء فلا بد أن يفضح.

وسنظل نراقب شطحاتكم، أيهلا العملاء من قريب لأننا نعرف أوروبا وما يفعله أعداء المملكة من أوروبا، وإذا كنا اليوم نرفع القبعة للرجال “دجيد” – “ديستي” وفي شخص مدراءها فلأننا أولا نعشق الرجال/النساء المخلصين ونحاول التصدي لمن يُعاديهم بما نملك من مكانة إعلامية لانبغي منها مصلحة ولو أن بعض رجال هذه الإدارت حاولوا إيذائنا بدعوات قضائية عن مقالات دافعنا فيها عن شرطي وكنا فقط ناقلين لشكواه وتم إنصافه بعدها، ها نحن نجند نفس الموقع الالكتروني “الأخبار المغربية” الذي لبس اليوم ثوب الدفاع عن هيبة الأجهزة الاستخباراتية المغربية بكل فخر واعتزاز، وننتظر موعد مقابلة فضائية تدينكم، لأننا مخلصو هذا الوطن حتى ولو أوذينا ظلما.

قد يعجبك ايضا
Loading...