ماذا يجري في المملكة المغربية هل هو انقلاب أم تسيب أم بداية السيبة والفساد؟ الجزء الأول
أكذوبة المثلي نورالدين دحمان الملقب ب(نور زينو) الذي خدع المسؤولين "حب لبلاد ما كيتباع ما كيتشرا"
الأخبار المغربية
ما لا يريد المتعاونون مع المثلي الملقب (نور زينو) الذين ارتكبوا أخطاء فادحة وكثيرة والتي ستكون مهما طال الزمن أو قصر سببا في جرهم للمساءلة هو الأسباب والمسببات التي مكنت نورالدين دحمان، من الحصول على التزكية و”كارط بلونش” للدخول ل”المملكة المغربية” والخروج، وهو الذي تفنن لسنوات في سب المقدسات (xxx) والشعب المغربي والاستفادة من عطايا جهة نافذة ومساعدته في نشر أخبار عبر وسائل إعلامية (ديالهم) وبأن هذا الزنديق مواطن صالح وتعرض للظلم، استقبلتموه في بلد أسود الأطلس الحقيقيين طارق بن زياد+يوسف بن تاشفين+أحمد المنصور الذهبي+الحسن الثاني رحمه الله…إلخ ليقول أنه يعتذر عن خرجاته اليوتوبريزية لعاهل البلاد (xxxx) والشعب، ما الذي تريدونه من شخص فقد كل شيء وكان قريب جدا من الانتحار لأنه سئم حياة الجنس والمال والارتزاق من القضايا الوطنية، كيف فكرتم في جلب مثلي حاقد على النظام والمسلمين وعضو في منظمات عنصرية تدعو للفسق والمجون منظمات لا تعترف بالرجال بقدر ما يفكرون في مؤخرتهم، هل كان هذا هو الدافع لإظهاره بمظهر الوطني المحب للاستقرار والوحدة الترابية؟
لقد نجح من تكلف بالمهمة الصعبة 007 وأنا على يقين أن المغرب سيستفيد في القضاء على الفقر والهشاشة بحكم أن – نور زينو – المثلي حاصل على أربعة دبلومات وله وزن في إسبانيا وعضو في منظمة حقوق المثليين، إذا انطلت حيلتكم على الرأي العام والإدارات المغربية الكبيرة، التي يرأسها موظفون معروفون بالاستقامة والجدية في العمل والعطاء وحب العباد والبلاد فلن تنطلي على الرجال الذين لايخافون في الله لومة لائم.
بالله عليكم…بمباركة من احتضنتم زنديق مثلي لا دين له همه هو إشباع رغباته الجنسية؟ هاد – نور زينو – المثلي دخل المملكة المغربية بصباطه وعاش مدة أسبوع بطلا، للأسف الكل متورط بما فيه من استقطبه، ويوما ما سيُفتضح أمركم كما فضحكم وهو في إسبانيا والمغاربة الأحرار سمعوا الأوديوهات التي بعتها ل”وهيبة خرشيش” يا مسؤولين (المثلي لايؤتمن) طال الزمن أو قصُر، سيفضحكم، فرغم احتضانكم له وإعطائه الأمان سيخدعكم لأنه لو كان أمين لحافظ على سلامة مؤخرته (غير النظيفة) يا حُماة الدولة المغربية، ما الذي سيقدمه للدولة المغربية هذا الزنديق؟ وكيف خدعكم وكيف احتضنتموه؟ ومن ساهم ليصل بأمان إلى مدينة الرباط عاصمة المملكة المغربية، طبعا بموافقة السلطات المغربية (..) بل هم الذين حملوه على أكتافهم إلى العاصمة الادارية، لأنه كان يقول لهم ما يريدون أن يسمعوه ويعتبر سفره من إسبانيا إلى المغرب مهمة لصالح المملكة المغربية، إنه الجانب الخفي والذي لم ينتبه له من ساعدوه؟
المخابرات الداخلية والخارجية تدقق بشكل يومي في القادمين من أوروبا قبل السماح لهم بالدخول، لكن – نور زينو المثلي – استطاع بقصة تأسيس جمعية لمقاضاة خونة المغرب في العالم، وكونه عضو في منظمة تدافع عن حقوق المثليين، ويستطيع أن يرجح كفة المغرب لدى القضاء في الاتحاد الأوروبي الذي يعترف بالمثلية، لقد فتحتم له بابا من الصعب إغلاقه كدولة دينها الاسلام، الزنديق المارق نورالدين دحمان، تمتع بكرم الإدارة وعاش بيننا نحن الشعب الوطني الملكي وهو الذي نعث السدة العالية بالله بنعوت مقززة وخطيرة، ليجمع حوله مواقع الكترونية لتنقل لنا أخباره وبأنه مسكين وضحية (حاجيب+فيلالي+خرشيش+زيان+مطارو+البارصا+الموساوي+الليلي….إلخ ماذا حصل ومع من تعامل عند عودته للمملكة الإسبانية فهذا لا يعلمه إلا الله؟
حينما أرى أموال الدولة المغربية وهي تذوب كالملح في الماء، أقول لكم من حقنا التصويت بكل شفافية في اختيار من يعطي أموالنا وعلى من يصرفها ومنها الأموال التي تعطى لليوتوبرز لأنها تتبخر في الفنادق 5 نجوم، وتلك الأموال التي يأخذها المرتزقة والعملاء تضيع في السفريات والإقامات في فنادق خمس نجوم وبجوازات دبلوماسية للأسف “حب لبلاد مكيتباع مكيتشرا”.