إلى مدير النشر أجي نتحاسبو ديال بصح…تلفات ليك البوصلة لأنك تعيش بدون مبدأ وتصرف أحقادك ذات اليمين وذات الشمال
اذا كان مدير النشر الجاحد غبيا سيرضى لأخته وأمه وابنته وزوجته أن تتعرض لمثل هذا الاغتصاب
الأخبار المغربية
لأنك مدير نشر مقاولة صحافية يحق لك اغتصاب من تشاء واستغلال بنات الناس بدون محاسبة هل من يدافع عن شرف (سهام) من الوحوش الآدمية يعتبر دفاعه حقد/حسد/كره؟ هل سمعتم قبل اليوم فتاة عزباء تسمح لنفسها بأن تعرض شرفها و شرف عائلتها للتهكم والإهانة وتأتي أمام الملأ وتصرح أنها اغتصبت والفاعل مدير نشر مقاولة صحافية، الحق والعدالة تقتضي مؤازرة الضحايا والتنديد بجريمة المجرم في هذه القضية، فلا يعقل الدفاع عن الإفلات من العقاب لمجرد أن الشخص مدير نشر وله جهات نافذة وجهات إيديولوجية تسانده وأن الضحية فقيرة (الضحايا فقراء) لا تملك سوى القانون الذي نتمنى أن ينصفها(ن) لأن الأدلة كلها مكشوفة، ومن الخزي والعار أن تجد أشخاص مضللين يزعمون أن هناك ملف مفبرك، سؤال..لماذا لم يبحث مدير النشر عن فتيات خارج مقاولته الصحفية ليعقد معهن علاقات جنسية؟ لماذا اختار من التجأوا إليه ليساعدهن على نشر معاناتهن؟
ولأجل هذه الغاية وإنصافا للمرأة المستضعفة التي لا منصف لها بعد الله إلا العدالة الدستورية وليست عدالة مكاتب التحرش والجنس المستورة بغطاء الإعلام، لأجل كل هذه الأمور سنعرض قضية (سهام) الضحية على المنظمات النسائية الحقوقية ولو اقتضى الحال نشر هذا الغسيل خارج المغرب لأنه يتعلق بالاستغلال واستعمال الصحافة – مهنة الشرف – في ممارسات وحشية حقيرة ظلامية لأجل استرداد حقها لأنها ابنتنا وأختنا في الدين والوطن وهل يرضيكم أن تتعرض بناتنا وأخواتنا لمثل هذه الآلة الوحشية مقابل جنس حيواني رخيص ومتعة ساقطة لا تسع لدفن ثعبان.
وحتى يصل صوتها للرأي العام الوطني فإننا سننشر كل تفاصيل هذه الجريمة صوتا وصورة وألما حتى نسد الطريق على وحوش أخرى تعربد في الميدان وتستعمل أدواتها الدنيئة في علاقات لا تحمد عقبا خواتمها.
عبدالمجيد مصلح ليس من طينة “أنصر الصحافي ظالما أو مظلوما” ومع الأسف أصبحنا نسمع ونرى بعض المارقين يدافعون عن مدير النشر بوسائلهم الخبيثة، الصحافي (الفهايمية) هو ذلك الرجل الذي يدافع عن البلاد والعباد (الحياد يكون في الملفات السياسية).