خطير…حينما يصبح رئيس الفرقة الوطنية عرضة للتشويه والتشويش والإبتزاز من طرف مغاربة العالم (يدعون محاربة الفساد) صفحة لفرشة نموذج
الأخبار المغربية/ عبدالمجيد مصلح
حدالسوالم – في تصريحات وتدوينات وتعليقات وأخبار زائفة لاتخدم لا القضية الوطنية ولا مصلحة الوطن ورجالاته الأشاوش يطلع علينا مهاجر مغاربي يعيش في كندا يستعين بتوابل التشهير والقذف المبرح والإتهامات المغرضة في حق موظف سامي ينتمي لجهاز قوي باعتراف دولي.
يقول والقول له، بأنه يدافع عن البلاد ويحارب الفساد (هو غارق حتال رجلين) و أنه مكلف من جمعيات حقوقية وصحافيين و محاميين ورياضيين وأطباء وموظفين منهم المتقاعد ومنهم الذي خسر وظيفته بتهمة التعامل مع صفحة مشبوهة، مهمة الدفاع أسي التنارتي عن المملكة المغربية، هي في الأصل مهمة کل المغاربة بالداخل والخارج ولانبغي عنها دعما ماديا وإلا أصبحت ارتزاقا ونصبا علی الدولة والأجهزة والعباد، المهاجر المغربي عبدالمجيد التنارتي، کان ولايزال يرمي بالحجارة النارية علی سي هشام باعلي رئيس الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ومن حيث لايدري يقدم معلومات خطيرة مزيفة لأعداء وحدتنا الترابية وللمخابرات الأجنبية داخل الوطن وخارجه، ثم لماذا اختار القيام بهذه المهمة (الآن) ونحن نعيش مؤامرة دولية ضد مصالح البلد کما جاء في خطاب جلالة الملك، لقد أبان عبدالمجيد التنارتي…وآخرين، عن حقد دفين طويل الأمد مع موظفي الأجهزة الأمنية و القضائية بكل تلاوينها،
طعنوا في وظيفتهم وکأنهم يقولون لرؤساء هذه المؤسسات العتيدة أشياء مدمرة وکل ما كتبه يدور علی المال فأين هو الواجب الوطني والدفاع عن الثوابث المقدسة.
أعتقد أن مغاربة العالم المخلصين في الدفاع عن القضايا الوطنية ومنهم ثلة شريفة من الملكيين استحيووا حينما سمعوا هذا التشويش والتشهير والطعن في موظفي الأجهزة الأمنية والقضائية، واستغربوا من مهاجر مغربي له روابط عائلية قوية مع بلده الأصلي أن يتهم جهازا أو مؤسسات بالکلام المطلي بالحقد والذي يستغله أعداؤنا للتشويش عن الوطن و السيادة.
وا التنارتي دير عقلك، إن المملكة المغربية تواجه مؤامرة خارجية تقودها الجزائر/إيران في إسبانيا وبلجيكا ومن معها فلا تقدم لهم وجبة دسمة مطبوخة ينسجون عليها فبرکات مسمومة وتکون بهکذا سلوکات قد قدمت خدمة کبيرة للأعداء..الله يهديك