فاس…راميد والتكنولوجيا المفقودة GPS
الأخبار المغربية/ إناس مصلح
كان مصطفى راميد في أواخر يوم الاثنين الماضي في جامعة يوروميد في فاس (UEMF) وزير الدولة لحقوق الإنسان الذي أعطى قراءة الرسالة الملكية الموجهة إلى المشاركين في المؤتمر الدولي حول حوار الثقافات والأديان، جاء متأخرا أكثر من ساعة، قال لي أمام زملائه أحمد: “عفواً، لقد كنت في فاس منذ هذا الصباح، لكن التكنولوجيا مفقودة، فقد أخذني جهاز GPS إلى المدخل الغربي للمدينة …” توفيق، محمد لعرج، ومونيا بوسطا، بالإضافة إلى العديد من الشخصيات البارزة بما في ذلك جان ماري جوستاف لو كليزيو ، الكاتب الفرنسي جائزة نوبل للآداب (2008).
وللتذكير، بدأ هذا المؤتمر الدولي الثاني حول حوار الثقافات والأديان من قبل وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في المملكة المغربية (DFAIT)، والمنظمة الدولية للفرانكفونية (OIF)، والرابطة.