الأخبار المغربية
عاد الانفصالي مول الجمهورية الريفية المتحدة، إلى اتباع خطة الهجوم مستخدما صفحته الفايسبوكية وبياعين البغل كيديرو ليه jaime وأغلبهم يعاني الويلات (ها لعندو الإفراغ ها لكيقلبو عليه البوليس ها لعندو مشكل النفقة ها لمزور شهادة العزوبة ها لكيدير كمونطير و مافاهم والو انصر أخاك ظالما أو مظلوما فاهمينها بالغلط) وسائل وخطة ملتوية قديمة تقوم أساسا على افتعال قضايا مثيرة للجدل من أجل “فرقعة فايسبوكية” بهدف استغلالها لاحقا في الحصول على بعض الدعم، لأنه (الانفصالي) يشعر بأنه بات مهددا ولم يعد يشعر بالأمان فأصدقاء الأمس بعدما كشفنا أسمائهم سنة 2020 تم فتح تحقيق على أعلى مستوى عن محيطهم طولا وعرضا، فيما تحدثت مصادر عن تقديم بعضهم طلب الانتقال من/إلى..أقول لكم ليس هناك أي بلد في العالم يعوضني عن بلادي المملكة المغربية (عاش الملك ولا عاش من خانه)..تعاطف عدد كبير من مغاربة الداخل والخارج لم يأتي عبثا وأنا بصدد إقناع المزيد من الملكيين الوطنيين الشرفاء بأن الرواية التي قدمتموها قضية مفتعلة ومبالغ فيها.
تدوينات حسن البهروتي
“تحية من الشعب الدُكالي الشقيق من الجماهيرية الريفية المغربية المتحدة الشقيقة”
“عدد سكان الدارالبيضاء يساوي 200 ألأف مرة سكان مخيمات تندوف ألا يحق لهم تقرير المصير”
“حراك الريف قضية الصحراء وجهان لعملة واحدة”
انتقادي لهذه التدوينات كانت سببا بحملة واسعة ضدي عبر المواقع الالكترونية المعترف بها ومواقع التواصل الاجتماعي، اتهمتموني فيها بالخيانة العظمى، كأني بكم أعداء الوطن والوحدة الترابية، كأني بكم تساندون الجمهوريين الريافة، كأني بكم كنتم تنتظرون هذه الفرصة لتعبروا عما يخالجكم – أنت وأنتم – الذين حاولتم ابتزاز الدولة بالقول والفعل، هل شاركتم في المسيرة الخضراء؟ (الدولة قادا بشغالها) في حين صفحاتكم الفايسبوكية مملوءة بالمس بالمقدسات والاعتداء على الأخلاق الحميدة والتحريض على العنف والتشهير والسب والقذف وزعزعة عقيدة المسلمين، هل تحاولون جمع أدلة لتقديم اللجوء السياسي في إحدى الدول الأوروبية (حقيقة بات الكل يعرفها).
يتبع