الأخبار المغربية
مادام يستمر المشعوذ وصاحبوا الفاسد مدير دار الشباب المعروف عند كل الفاعلين الجمعويين أنه الكاتب الرسمي لرئيس الجمعية التي تهتم بالمعاقين للأسف ذهنيا، فالسيد الرئيس ذهب إلى المقهى وبدأ يستعطف مالك المقهى أن يتنازل له عن الشكاية التي وضعها ضده مرفوقة بقرص مدمج فيه أدلة دامغة أن رئيس الجمعية يستغل النساء لأغراض الشعوذة، من الصعب الحديث عن الأمل والتغيير فالفاسد الانتهازي مازال يعيت في تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك، يعيش بالمناورة والكذب والازدواجية فبعد ملف الشعوذة الذي راحت ضحيته سيدة في مقتبل العمر وقضاء سنة ونصف في السجن من أجل ممارسة الشعوذة والنصب والاحتيال والنصب على مجموعة من الأشخاص في مبالغ مالية مختلفة والادعاء بأن له علاقات مع رئيس حرس بالقصر الملكي، ومن خلال التحقيق الذي قامت به “الأخبار المغربية” استطعنا أن نحصل على هاتف الموظف بالقصر الملكي بالدارالبيضاء والموظفين الذين سعدوه للحصول على منحة مجلس المدينة بطرق ملتوية ما قام به رئيس الجمعية المشعوذ تخطى كل المسموح به، لكن الحقيقة أنه فاسد بإجماع كل الآراء، وانتهازي باتفاق الأدلة، يتسلل ويقدم نفسه في ثياب رئيس الجمعية ثم مشعوذ، فملف مصطفى رئيس الجمعية وأصدقاءه مدير دار الشباب والموطف بالقصر الملكي (علي) والموظفين بمجلس مدينة الدارالبيضاء، وبيع بطاقات الجمعية للمعوزين ب500 درهم على أساس أنها صالحة لركوب الحافلة بالمجان، ملف الافراغات الوهمية والوشاية الكاذبة ضد الموظفين بعمالة مقاطعات ابن امسيك، بمساعدة مدير دار الشباب (لاداس سابقا) وأتوفر على خط يده وأوديو يعترف بأنه هو من كان يبعث الرسائل المجهولة لعمال صاحب الجلالة، ولم يترك الموظف السابق ب(لاداس) موظفا إلا وكتب عنه مستعينا بصديقه المشعوذ، بل إنه هو من اتصل بمراسل يومية “الصباح” وزوده بلائحة المستفيدين من الودادية السكنية، مدير دار الشباب وموظف (لاداس) يتحمل المسؤولية فيما وقع من (تخلويض) في عمالة ابن امسيك، والموقع الالكتروني “الأخبار المغربية” مستعد ان يزود أي إدارة بالمعلومات الكافية حول العلاقة الحميمية التي تربط الموظف بالمشعوذ، الملف كما ترون (مضخم بزاف) وصل صداه إلى كل المسؤولين السيد مصطفى يظن أنه بفتح حساب فايسبوكي باسم مستعار (سعد بيرجيد) ونشر كل ما سبق نشره سنوات 2020 2021، هذا يعني أنك فعلت شيئا من الأشياء بالعكس انت بذلك تستحق وسام من درجة خنزير، لمعلوماتك، لقد راسلنا المجلس الأعلى للحسابات ووزير الداخلية ومجلس المدينة ووالي ولاية جهة الدارالبيضاء سطات وكل المسؤولين، وأبشرك بأن لجنة مختلطة ستزورك عما قريب، أما مدير دار الشباب فليستعد للقادم، وكلي يقين أن السيد العامل المحترم لن يصمت، مع العلم أن موظفين تضرروا من الوشايات الكاذبة التي كنت ترسلها عبر البريد لصالح صاحبك، محاولا إخضاع رئيس مصلحة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، لم أعتبرك أبدا مصدر معلوماتي لأنك كنت حقود مثل المشعوذ، ومن شأن ما نشرته ان يعيد فتح تحقيق نزيه ليس فيه تعليمات عمر أو زيد، الكل يعلم ان ملفكم أنت ومصطفى سيدخل منعطف جديد لايقل خطورة عن سابقه وخرجاتك المقصودة لم تعد سرية وإنما أصبحت أداة لتصفية حسابات بينك وبين موظفين مازالوا يحتفظون بمناصبهم بعد تبرأتهم من لجنة التحقيق التي ترأستها السيدة العامل خديجة بنشويخ.
للحديث بقية