Vedio إلى يونس مجاهد-عبدالله البقالي…شكون كيحمي مول صوت اللاعدالة المتهم بالاتجار بالبشر+قريبا انتظرونا في وقفة حقوقية وطنية

الأخبار المغربية

أنفا – بقدر ما نعمق الكتابة لنستئصل أورام الفساد ونقطع دابر تجار الدماء والأعراض والبشر بقدر ما يزداد إصرارنا على ذلك حتى نقطع آخر عروقه ليس انتقاما ولا كرها ولا حسدا ولكن لنحمي المستضعفين من الولدان والنساء من شوكة ظلمهم وجبروتهم واستعلائهم واستغلالهم لأشرف مهنة عرفها التاريخ منذ هدهد سليمان صاحب النبأ اليقين و لازلنا على درب الحقيقة والحق مواصلون.

مقالنا اليوم هو موجه مباشرة إلى كل من يحمي ظهر مفسد الجسم الصحفي والذي تطاول على كلمة العدالة ونسج لها صوتا وألصقها على لوحة مكتبه الذي كان مسرحا لضحايا الاستغلال والاتجار في النساء الأميات الفقيرات، تابعنا جيدا تصريح المحامية الأستادة ز.خ وهي تستعرض في استفسارات ضخمة مفزعة عن طبيعة العلاقات المشبوهة التي تجمع صاحب دكان صوت اللاعدالة وبعض رجال الأمن ورجال آخرون يروج بشدة أنهم من المحاكم البيضاوية وأنهم هم من يمنحونه صفة الحماية وإلا كيف نفهم ما حصل في شكايات متعددة دامغة راحت للثلاجة وكانت آخرها فضيحة الضحية سهام.ك والتي حضرتها الشجاعة والظلم الذي التهم جسدها وقالت كلاما يشق البيوت والإدارات والمحاكم وصاحب الفعلة المتهم لازال يصول ويجول وكأن البوليس والقضاء إخوته وعائلته واليوم تصلنا أخبار خاصة أنه بدأ يهدد الضحايا بأن يلحقهم بمصور صوت اللاعدالة عصام كشاف، مما يؤكد أن له يد طولى في اعتقاله، كما ينشر في كل الدار البيضاء أن القضاة والبوليس في جيبه وأنه محصن من أي اعتقال أو متابعة حتى ولو كانت التهمة في يده! وهذا ما تساءلت عنه المحامية ونحن بدورنا سنفتح كل أقواس التساﺅل من هم أصدقاء هذا الكائن وهل فعلا بينهم أسرار وعلب سوداء ستظهر إن شاء الله مع إصرارنا على افتضاح هذا الأمر ومعنا زمرة من الصحفيين الشرفاء والمحامون وحقوقيون من الداخل والخارج.

وإذا كنا اليوم نسائل الأمن والقضاء بالدار البيضاء ونحن عصبة من النساء والرجال فإننا عازمون على أن نجعلها معركة متواصلة حتى آخر باب يوصلنا إلى اكتشاف أمر التستر على ملفات هذا المتهم ونحن نحضر لوقفة أخرى لكنها أكثر صلابة وجرأة تجتمع فيها أصوات الضحايا إلى جانب أصوات محاربي الفساد، وقفة لن تكون فيها مساحة للدقايقية ولا للطعارجية ولا للبلطجية (البلغة) وليست فيها ذكرى تأسيس مكتب تخريب العدالة كما جاء في طبخة ذكرى تأسيس صوت اللاعدالة والاتجار في البشر واستغلال مكاتب للممارسات الجنسية الحيوانية والمدفوعة الثمن بواسطة الحسابات البنكية المستخرجة بالكود البنكي (الشعبي).

قد يعجبك ايضا
Loading...