2020/2021/2022/2023 رسالة إلى الظلمة الحاقدين على الوضع محترفي النصب الاحتيال الابتزاز التشهير التحريض الشكايات الكيدية شهادة الزور…إلخ

الأخبار المغربية

كشف الموقع الالكتروني “الأخبار المغربية” مؤامرة تحاك ضد مجموعة من الوطنيين الشرفاء من بينهم موظفون ورؤساء الجماعات وفاعلين جمعويين وصحافيين، من قبل أشخاص لهم مصالح أو مطالب في البلاد لأجل الانتقام منهم، وسبق عرض تسجيلات صوتية وفيديوهات صوت وصورة مثيرة بين المتآمرين وحارس السجن، وأخرى تتعلق باتهامات خطيرة يتم توجيهها على المباشر لكل من سولت له نفسه الوقوف في وجههم، وقد سبق لنا الإشارة لكل هذه الخروقات بالمرموز، والعلاقات المتشعبة بينهم ومجموعة من المسؤولين الذين يعملون بإدارات شريفة يُقام ويُقعد لها، شكايات ملفقة وأفلام مصورة أدانت دركيين وأمنيين وفاعلين وتخويف وترهيب لبرلمانيين وصحافيين وكل من لا يتقاسم  أفكارهم.

ومحاولة منهم إزاحة مدير الموقع الالكتروني “الأخبار المغربية” من المشهد الإعلامي الوطني وبأساليب ملتوية يحاولون تلفيق التهم عبر توظيف مستشهر الجهورية الريفية وذوي السوابق العدلية ومنتحلي الصفات المجرمين واستغلال القضايا الوطنية “البقرة الحلوب” للاغتناء والنصب والاحتيال بمساعدة صحافيين وموظف بقسم التواصل بإحدى الادارات ومجموعة من الموظفين الفاسدين، وبعض العوام.

المفروض في القضاء أن يُنصف المظلوم من أجل إحقاق الحق رغم علمهم باستهدافنا مؤخرا وتهديدنا بالقتل وتحريض ذوي السوابق العدلية في النصب والاحتيال والشعوذة للنيل من سمعتنا وشرفنا وشرف عائلتنا، وإطلاق الاتهامات الخطيرة التي لا تعتمد على أي أساس، وتلفيق التهم، واختلاق الأزمات والمؤامرات الوهمية.

إن اعتماد أشخاص نعرفهم بأسماءهم وآخرين تابعين لبعض الإدارات، لغة التهويل والتهديد، وقيامهم بجرائم فساد كبرى بربوع المملكة المغربية، منافية للأخلاق والقيم السائدة في مجتمعنا، ضمن تشكيل منظم يهدف إلى زعزعة السلم العام، في محاولة لإلهاء الرأي العام ولفت أنظاره عن الأزمة المتفاقمة التي تتخبط فيها الدولة، ظل دائما هو السلاح الذي تلجآ إليه هذه العصابة الخطيرة، إنه الهروب إلى الأمام لجر البلاد نحو المجهول، إنها جريمة لزعزعة الأمن وعقيدة المسلمين، يقترفها أشخاص قاسمهم المشترك هو التحكم (التحكم) من خلال اتهام الشرفاء واختلاق مبررات واهية لتصفية حسابات مع خصومهم.

موقع “الأخبار المغربية” سيظل يدافع عن المملكة المغربية، وعن مصالحها، وسيظل يمارس الحق الذي يكفله له دستور2011 والقانون والقيم الوطنية والأعراف الديمقراطية في التنسيق والتعاون مع كل القوى الوطنية المحبة للملك والملكية، سواء في داخل الوطن أو خارجه، ضد كل من سولت له نفسه المساس باستقرار المملكة المغربية، وأما التهديدات ومحاولات العصابة تلفيق التهم فلن تخيفني، وسأبقى ثابت على مواقفي ولن ترهبني عصابة الصهاينة المرتدين عن الدين الاسلامي، وغيرهم وسأصعد من أجل الدفاع عن المواطنين الضعفاء وبراءة الموظفين الذين مورس في حقهم الشطط وإعادة الطمأنية في نفوس الوطنيين الأحرار.

وأخيرا…ندين بشدة استخدام القضاء من أجل تصفية الحسابات مع الوطنيين الشرفاء.

قد يعجبك ايضا
Loading...