ما لا تعرفونه عن فضيحة “الفيزازي” وزوجته “حنان” هذه بضاعتكم ردت إليكم

ما لا تعرفونه عن فضيحة “الفيزازي” وزوجته “حنان” هذه بضاعتكم ردت إليكم
الأخبار المغربية

قضية ترويج تسجيلات صوتية وفيديوهات وأخبار الشيخ الفيزازي (السلفي الجهادي أو السلفي العلمي) وأخرى لزوجته “حنان” التي تزوج بها على سنة الله ورسوله، حسب تصريحاتهم في مواقع مختلفة وعديدة، هي مسرحية من المسرحيات المستفزة التي ساهمت في خلق بلبلة اجتماعية على الصعيد المحلي والوطني والدولي، إنه الشيخ السلفي الجهادي المعروف بعدائه لعلماء البلاط، وسبق له أن وصفهم بأوصاف خطيرة وقبيحة..هو (ذكر) وحاشا أن يكون رجل لأن من بين الصفات التي يتمتع بها الرجل – الحق – أن يكون صادقا مع الله بل وحاشا أن يكون مؤمنا لأن المؤمن يخاف الله، ويحلل الحلال ويحرم الحرام، محمد الفيزازي، عمره 67 سنة، طريقته في تصيد الفتيات كثيرة ومتنوعة، سلام،تعارف،تبادل المعلومات،موعد،ثم زواج، ماذا عن مواقع التواصل الاجتماعي؟ ألا تعتبر خلوة وأكيد أن الشيطان سيكون ثالثكم، إذا كنا سنلوم “حنان” زوجة الفيزازي، فأول الذين وجب علينا أن نتهمهم بالتقصير في تربية فلذت كبدهم الأب والأم، فمع غياب الوازع الديني وغياب المراقبة المستمرة دخلت “حنان” عالما لا علاقة لها به إنه عالم الإنترنيت فباتت معه فريسة سهلة، استطاع الفيزازي غسل دماغها وإقناعها بأنه سيكون حريص على إعادة تربيتها والاعتناء بها مع توفير كل سبل العيش الكريم، إن ما اقترفه الفيزازي، ليس في حق زوجته “حنان” وحسب بل في حق المملكة المغربية، يعتبر جرم، هو يعلم جيدا ما سيثيره هذا التصرف، ولأن الساحة جد متعطشة لمثل هذه الأخبار دخلت جمعيات حقوقية على الخط وبدأت تستعد لإجراءات متابعة الفيزازي، قضائيا، بل وتنظيم وقفات احتجاجية وتضامنية مع زوجته “حنان” أمام مقر الجمعية بطنجة، التي يرأسها إمام مسجد طارق ابن زياد..
أعمال وأفعال وقصص وروايات…الشيخ السلفي الجهادي محمد الفيزازي، أثارت حفيظة كل متتبعي صفحته على الفايسبوك، ونال منهم بركة تعليقاتهم الحادة، لكن أخباره تتناقلها وسائل الإعلام الجارة الجزائر وفرانس24، والعربية والإعلام الإسباني والفرنسي بل إن واشنطن بوست، الأمريكية، ستنهل من خبر الفيزازي وزيجاته الخمسة وقصة اختطاف زوجته “حنان”، ولأنه فوق طاقة الوالدين وإصرار “حنان” أن تخوض هذه المغامرة وكل تفكيرها منصب حول الكلام المعسول المطول الذي كان الشيخ، يزعم أنه سيتحقق.
شياطين الإنس، لقد ركب الشيخ (…) موجة عقل الفتاة من أجل النيل من تماسك عائلتها، اليوم يتهم الجميع بالافتراء ونشر الكذب، إنها أسطوانة مشروخة لا تطرب احدا ولولا أن نيتك سيئة ما بالغت في نشر غسيلك على صفحاتك الفايسبوكية، أنت مشغول بنقل الكراهية والجمعية التي أسستها مع بعض من أسميتهم بالغيورين، لمقاومة كل أشكال الغلو في الدين الجديد الذي تدعو الناس أن يتبعوه، وهو عدم الاعتراف بقانونية (عقد النكاح)، ولكي اكون صادقا معك فكثرة طلبات الأرامل للاعتراف بزواجهم هو ما جعل الدولة تنبه على كل المتزوجين الجدد العمل بعقد نكاح، بواسطته لن تضيع حقوق المرأة، وما تقوم به هو فكر خطير تنقله للأجيال القادمة بل أن هذا من شأنه أن يمس تماسك مجتمعنا، كيف تسمح لنفسك وأنت الشيخ الفيزازي، خطيب مسجد طارق ابن زياد، أن تنقل أخبار عن زوجتك “حنان”…(بعد تفحصي لبطاقة هاتف حنان النقال وجدت على تقنية الواتساب ادلة قطعية على انتمائها لمجموعة من الشباب يمارسون معها الفساد وتعاطي الخمور…واحتفظ بالبطاقة وصور أولائك الشباب وبعض رسائلهم الصوتية مع أرقام هواتفهم)..
للحديث بقية

قد يعجبك ايضا
Loading...