إلى منتحلي صفة صحافيين وكاتب عام النقابة الخارجية الدبلوماسية للإعلام والصحافة ومهن النصب والاحتيال وزعزعة عقيدة المسلمين أنا “شرطي وأفتخر”

الأخبار المغربية

البراميل الفارغة حينما تتحرك تترك الضجيج، وهكذا هي هذه الأقاويل، وحتى إن فكرت في الرد عليكم سأكون أكثر منكم ضجيجا وفراغا، وأما باب ما جاء في أنني مزور وأنتحل صفة بوليسي ومخابراتي وبركاك وإرهابي وروفولي ونصاب وغيرها من الأسماء التي في الأصل صفات تميزكم عن باقي البشر، وجوابا على العلاقة التي تربطني بالبوليس وأعوان السلطة والإشتغال معهم فخير أن نعرف الرجال ولا ننحاز إلى الخونة و(الشمايت) وأذكركم أن الله استثنى من المؤمنين الرجال، وعلاقتنا مع الرجال الأمنيين يشرفنا وخدمتهم لنا واجب ومن الواجب أن نشتغل معهم في إطار التعاون خوفا على الوطن من الخونة الذين يعتبرون رجال الأمن أعداء وضد المواطن.

وإذا احتاجنا أي جهاز أمني وطني للتعاون معه لمحاصرة المجرمين والخونة والإنفصاليين والجمهوريين والفاسدين وحتى الذين يوهمون الناس أنهم مغاربة ولكنهم مع أعدائه، فسنكون في الصف الأول للتعامل والتنسيق مع كل رجالات ومؤسسات الأمن، وكل الشعب المغربي هو رجل أمن من موقع وطنيته، إلا الخونة.

قد يعجبك ايضا
Loading...