حسن البوهروتي…جمع راسك أمول جمهورية الريف وجمهورية كازاخستان ماشي كازابلانكا
الأخبار المغربية
ثلاث مرات وحسن ريفينو يرمي بكازاخستان في استهزاء حقير شامت بأولاد كازابلانكا الأحرار، هذا الأمازيغي – يقول بعض أبناء المقاومين وشباب الحي المحمدي ودرب السلطان ودرب مولاي الشريف وسباتة ولاداعي لسرد الأحياء الشامخة التي يخشى زعماء الجمهورية الريفية الإنفصاليين رجالاتها، البوحروتي لم يكتفي باستفزاز المغاربة بجمهوريته المزعومة، بل يرمي كازابلانكا بكازاخستان كناية وهو يعرف كم من الكره يكن “لكازاوا” الأحرار ولحد الساعة لا زالوا ينتظرون تحرك المخزن ورجال الدولة، الذين يعتقلون الفايسبوكيين إذا قالوا شيء عن كورونا، ولايبالون بتصريحات سفير الجمهورية الريفية، الذي لم يستطع البوح بكلمة في زمن حراك الريف، وخبأ عبايته الثعلبية في قضية أكبر منه، وراح يملأ فواتير المصاريف الوهمية بفيلم وثائقي مستعملا اليوتوب، الذي الذي نعرفه أن هذا سعادة السفير، لايعرف جغرافية المملكة المغربية، ولا يعرف حتى عاصمة كازاخستان ولا حتى عدد سكانها، لأنه متخصص فقط في جمع ونقل ما تداوله اليوتوب منذ بدايته مثله مثل وكيبيديا، الصحراء المغربية، التي لم ينم ليلة واحدة في خيامها ولم يرضع حليب نوقها الذي قد يقطع مصارينه الزرقاء العامرة بالحقد عن أبناء المدن الداخلية على رأسها كازابلانكا العالية الشامخة.
كثير من أبناء الدار البيضاء يتساءلون في ذهول ما سر كتابة “الريفينو” الجمهورية الريفية الغادرة الوهمية، ولماذا رمى بكلمة جمهورية كازاخستان ولماذا صديقه ورفيق دربه كتب له تعليق غير مفهوم “أنا قادم” وينتظرون أن يرمي بكلمة أخرى حتى يتأكدوا من خبثه وتآمره، كما دفعت تدوينته الخادعة مجموعة من الشباب والفاعلين المثقفين أن يبحثوا في سيرة هذا الأمازيغي وتاريخه وسلوكاته وشطحاته، وحتى عن علاقاته المشبوهة وآخرون.
فعلا كان حسن البوهروتي علامة مجهولة في رقعة الناشطين الوطنيين لمغاربة العالم، وغيره كثير ومنذ يوم التدوينة، يوم واجهناه بالرد الباسل، توجهت بوصلة الناشطين للتمحيص في صورته والتواءات فمه، ولون الحقد الذي ترمي به أفعى لسانه وتدويناته الفايسبوكية، وتأكد لديهم أن هذا الإنسان يحمل ما يحمل، وتخبئ صفراؤه سما عن المغاربة، وليس بالدار البيضاء ولكن حتى في أوروبا، وكم من الأعداء صنعها من حوله، حتى إن بعض الذين يعرفونه جيدا تأكدوا أنه ومنذ فارقته السمراء الليبيرالية (!!!!!!) خرج عن طوعه وركبه الصرع والحمد لله أن هناك صفحة فايسبوك يعض فيها كما يعض المريض على الوسادة حين يحقن.
وكما تلاحظون فقد قرر طاقم “الأخبار المغربية” ومراسلوها ومتتبعي صفحاتها أن تبقى كل أضواء المكاشفة والفضح موجهة في وجه “الريفينو” وسواء اهتم أولوا الأمر والأمن إلى فضيحة وجرم الجمهورية الريفية المغربية المتحدة…وجمهورية كازاخستان….والموقع المزور الغير القانوني M99.MA…وقضية الإتجار بملف الصحراء المغربية، ومن وقع المبلغ الكبير الذي خرج من صندوق المكتب الشريف للفوسفاط، كل هذه الملفات سنبقى متابعين لها ولاتنسوا يا مهتمين أن دائرة المتابعة سوف تكبر وكرة ثلج الفضح تنتفخ مادامت تدور حول عنق كل من سولت له نفسه الاسترزاق من ملف الصحراء المغربية، لتمويل جمهورية الريف المزعومة.
فاصل ونواصل
حسن البوهروتي يهدد يامسؤولين