فيروس كورونا هل هو خطة لتقسيم الولايات المتحدة إلى دويلات؟
الأخبار المغربية
أُنشأت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA) واعتقد كل شخص أنها وكالة إغاثة من الكوارث، وهي ليست كذلك، الهدف الحقيقي لوكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA) هو إقامة نظام عالمي جديد في الولايات المتحدة الأمريكية، إنهم جزء من أجندة أوسع نطاقا، تتضمن بيل جيتس وآخرين من المليارديرات في جميع أنحاء العالم، كما أن د.فاوتشي وغيره الذين تراهم واقفين بجانب دونالد ترامب، كل يوم تقريبا في الأشهر القليلة الماضية، يعملون مع بيل جيتس، وهم جزء من هذا المخطط..المسمى وباء PANDEMIC الذي هو في الأصل ليس وباء حقيقي، إنه تمرين حي مباشر، إذا راجعت الانترنيت فستجد أنه في شهر مارس الماضي كان وزير الخارجية بومبيو في مؤتمر صحافي مع الرئيس ترامب الذي كان واقفا بجانبه وقد زل لسان بومبيو في تمرين حي يتعلق ب”كوفيد19″ (نحن نعلم إننا في تمرين حي ليحدث هذا بطريقة صحيحة) تمرين مباشر يتعلق ب “كوفيد19” هل تعرفون ما هي التمارين الحية؟ إنها تمرينات عسكرية لم يحلموا أبدا أن العالم سيخضع لها بهذه الدرجة، حتى دونالد ترامب..فقد همس لبومبيو (كان يجب أن تخبرنا).
هذا التمرين الحي هو المرحلة الأولى من الخطة التي بدأت منذ سنوات، أشخاص أقوياء (ذوي نفوذ) يشاركون في إقامة حكومة العالم الجديد وإظهارها إلى حيز الوجود منذ فترة طويلة، والآن يضعونها على طريق الحركة، ويتعين على الناس معرفة ما هي الحقيقة؟ والحقيقة ليست أن هناك مرض ما يجب أن نكون جميعا في رعب منه، انهض وانتبه..لأنه لا يوجد مرض حقيقي (خطير) هل تريد أن ترى المرض الحقيقي الخطير؟ إنهم يرتبون له (ليظهر) في الأشهر القليلة القادمة..
يقول بيل جيتس:(سيكون لدينا هذه الفترة البينية (بين وبائين) من الفتح (رفع الإغلاق) ولن يكون الأمر طبيعيا حتى نحصل على لقاح رائع للعالم بأسره..)
إنهم سيجعلوننا نشعر بالخوف الشديد والرعب، بواسطة وباء مخطط له، وبمجرد أن يطلقوا المرض الحقيقي، بعد أشهر من السجن المنزلي يتحطم نظام المناعة لديك، كيف يعقل أن لا يحصل الناس لشهور عدة على الهواء الطلق النظيف؟ ولا ضوء الشمس وبقائهم في الخوف والقلق لأشهر عديدة، كيف تظن أنهم سيخرجون إلى العالم ويكونون بصحة جيدة، إنهم يرتدون القناع، قناع الخضوع للأسياد الجدد كالعبيد (كان العبيد في الماضي يجبرون على ارتداء أقنعة) إنهم يريدونك أن تكون في خوف، يريدونك أن ترتدي هذه الكمامة التي ستقلل من مناعتك أكثر، سيكون لديك – داخل الكمامة – ثاني أكسيد الكاربون C02 وأشياء أخرى، أشياء غير صحية، سيؤثر ذلك على صحتك بالتأكيد، إنهم يريدون إضعاف جهازك المناعي، وعندما يدعوك تخرج في المرحلة القصيرة (البينية) التي نحن ذاهبون إليها، فهل لاحظت أنه في الوقت الليلي منذ أن كنا في الحظر كانوا يركبون اللاقط؟ تقنية الجيل الخامس G5 وكانوا يفعلون ذلك عادة في منتصف الليل، معظم الوقت، وهناك أمثلة كثيرة في العالم، وهل تعرف ما هو الجيل الخامس؟ لدينا الآن الجيل الرابع G4 ومعظمنا لا يدرك كيف أصبحت خطورة هذه التقنيات، والإشعاعات الصادرة عنها، فبمجرد تشغيل هذا في جميع أنحاء العالم سيؤثر ذلك على صحتنا، لذا عليهم تغطية آثارهم من خلال إحداث مرض، وباء لإخافة الناس بحيث بمجرد نشر الجيل الخامس G5 في جميع أنحاء العالم ونصبح جميعا مرضى، يمكنهم القول أن هذا هو الفيروس الجديد، وبمجرد أن يفعلوا ذلك، فإنه سيكون لديهم لقاح.
يقول بيل جيتس:(اللقاح أمر بالغ الأهمية لأنه إلى أن تحصل عليه لن تعود الأمور طبيعية (كما كانت) يمكن أن تنفتح الحياة إلى حد ما، ولكن خطر حدوث ارتداد سيكون موجود، حتى يكون لدينا تطعيم واسع النطاق)
إنه اللقاح الذي سيجنون منه ملايين ومليارات الدولارات…
استيقظوا أيها الناس قوموا بالدفاع عن حقوقكم، إذا قام واحد أو اثنان منا بفعل ذلك لن يحدث شيء، نحتاج إلى المئات ونحتاج إلى الآلاف لنقف ونقول لا..لن نستسلم للطغيان الذي يحدث من مجموعة شريرة غير دستورية وغير شرعية، وعدد الذين يريدون السيطرة علينا والاستيلاء على هذا العالم قليل.
يقول بيل جيتس:(ومن ثم فالحل النهائي الذي على بعد عام إلى عامين هو اللقاحات)
الكثير من الناس لا يدركون أن وسائل الإعلام الرسمية قد تم السيطرة عليها لسنوات، والآن أكثر من ذي قبل، هم سيطرة هؤلاء النخبة الغنية، اللجنة الثلاثية _مجتمع بيلدييرج_ إنها طبقات هرمية متعددة، تبدأ بالهرم الذي نراه في عملة الدولار اللعين في القمة، ثم تنزل إلى هذه النخبة ثم إلى العديد من المنظمات، اعتاد الناس الاستخفاف بهذا، اعتاد الناس الضحك على هذه الأشياء، لكنها موجودة والآن أصبحوا معروفين بطريقة يمكن للناس أن يبدءوا في رؤية أن هذا صحيح إنها لم تكن نظرية مؤامرة، وهنا شيء أحب أن أبينه لقد قابلت في السابق أناسا على مدار سنوات منخرطين مع هذه المشروعات، وكانوا يضحكون على الناس العاديين، قائلين..أنهم سيعتقدون فقط أنها نظرية مؤامرة، بمجرد أن تسمع عن نظرية المؤامرة (في شيء ما) تأكد أن هناك حقيقة، هناك شيء لا يريدونك أن تعرفه، الآن فيما يخص، د.جودي ميكوفيتس..ماذا حدث لها؟ تمكنوا من الدخول لسجلات جامعتها كما جاء في فيلم ل”وباء المخطط له” PLANDEMIC الذي فضحت فيه ما قاموا به لقد كانت في السجن وبسبب هذا تم تدمير حياتها ومع ذلك كان لديها الشجاعة بعد خروجها من السجن وتحذير الناس مما عرفته من دورها داخل منظمة د.فاوتشي وأخطار هذه اللقاحات التي يقومون بإنشائها ويستخدمون القياسات الحيوية فيها.
فيما يتعلق بوسائل الإعلام الكثير من الناس لا يدركون أن FEMA يمكنها تغيير التسجيلات يمكنهم تدمير حياتك، يمكنهم تغيير سجل مدرستك وسجل جامعتك تغيير سيناريو أحداث حياتك وشخص ما يدخل عبر الانترنيت ويعتقد أن هذه هي الحقيقة، ترى هذا هو الخطر عندما يتم منح وسائل الإعلام هذا النوع من السلطة لذلك لا تصدق كل ما تراه في وسائل الإعلام الرسمية، وسائل الإعلام الرسمية تتبع الأجندة بعضهم عن قصد وآخرين لأنهم تعرضوا للتهديد ولأنهم خائفين، لكنهم جميعا جزء من الوباء المخطط له وحان وقت استيقاظ الجميع سيحاول أشخاص آخرون مثل جودي النهوض نعم هناك الكثير من فيديوهات الأطباء لم يتم حذفها، ابحثوا في الانترنيت يمكنكم العثور على الحقيقة في المعلومات الموجودة على اليوتوب لا تخف من الدفاع عن حقيقتك والوقوف ضد “كوفيد19”.
“كوفيد19″ هو وباء مخطط له، هذه السلسلة من الأحداث كما هي الآن لأن الكثير من الأشياء تحدت في المستشفيات الآن إذا قمت بما يجب فستجد أن الكثير من الوفيات تعزى إلى كوفيد19 لأنهم بحاجة إلى زيادة الأعداد إذا كان أي شيء تم اختياره إيجابيا يُعزونه ل”كوفيد19” وأنت تعرف فيروس كورونا إنه (انفلونزا) مجرد برد نعاني منه جميعا، هذا الفيروس في نظامنا لقد أضفناه جميعا في وقت ما في حياتنا لذلك من الطبيعي أن يظهر إيجابيا في أي اختبار ومعظم هذه الاختبارات ليست دقيقة على أي حال، مرة أخرى هذا كله جزء منه، أنت تذهب إلى المستشفى (لعمل التحليلات المخبرية) يتم إجبار الأطباء أو بعضهم بفعل ذلك طواعية بسبب المال لم يعد بإمكانهم ممارسة الطب بشكل طبيعي بعد الآن كل شيء هو فقط لمرضى “كوفيد19” لذلك يحصلون على 13000 دولار على كل سرير وإذا وضعوا المريض على جهاز تهوية يحصلون على 39000 دولار، وجهاز التهوية في نهاية المطاف سيقتل المريض فهو العلاج الخاطئ لمعظمهم.
أيها الناس أفيقوا، توقفوا عن الخوف وقوموا بواجبكم لا تصدق ما أقوله بدون تدقيق وبحث، الخطة مخصصة لوسائل الإعلام على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع يجب أن تكون فقط “كوفيد19” مما يجعلك تخاف من “كوفيد19” وأنه يجب عليك أخذ اللقاح وتصطفوا جميعا مثل الأغنام وبمجرد أن تحصل على اللقاح سيجعلك مريضا لأن جزءا من هذه الخطة هو تقليل عدد سكان الأرض أي قتل الناس، يريدون قتلنا وأنا أكره أن أقول هذا ولكن يجب أن أكون صريحة لأن هذا هو وقت الحقيقة والمصارحة لا تخف من قول الحقيقة يريدون التخلص منا يريدون فقط عدد قليل من الناس يبقون على الأرض لخدمتهم هذه النسبة 1% من 1% التي تتولى السيطرة الآن في جميع أنحاء العالم كل العالم يحدث له هذا وليس هنا فقط في أمريكا لكن عليهم تدمير أمريكا لايمكنهم إكمال هذه الخطة بالكامل حتى يسقطوا أمريكا تماما وهذا هو المخطط، إنهم يحاولون تدمير السلسلة الغذائية، إذا قمت بما يجب عليك البحث الواجب – سترى أن الكثير من المزارع الكثير من الدجاج بالفعل تم تدمير مليونين سترى بعض القصص والشكاوى من المزارعين حول ما يحدث للحيوانات؟ وماذا يفعلوا بها؟
إنهم يفعلون ذلك على مراحل إنهم يختبروننا وهم يفعلون ذلك بمهارة وحذر حتى لاتحدت صدمة في وقت واحد ولهذا السبب الرئيس دونالد ترامب في 13 مارس أعلن حالة الطوارئ ثم في 19 أبريل أعلن حالة الطوارئ الوطنية في ل50 ولاية وهي المرة الأولى في التاريخ الأمريكي يقوم بها أي رئيس في أي وقت مضى بسبب فيروس زائف يعرف أنه مزيف، إنه يصل إلى هناك مع وكالات الأنباء، لقد كنت من مؤيدي دونالد ترامب حتى مارس، ويجب أن أقول لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة ربما قد تم تهديده ولكن مازلت أعتقد أنه جزء من الخطة لأن المشكلة التي لايعرفها معظمنا هي أنه لسنوات طويلة الجمهوريون والديمقراطيون أيا كان كل رئيس كان دائما تحت إمرة الأجندة كان جزء منها نعم جزء من الخطة لأن ليس لديهم القوة (السلطة الخفية) (التحكم) حكومة الظل أو تلك التي في خلف حكومتنا والتي تتولى السلطة خلفا لها (يعني كل الحكومات) كانوا يقومون بهذا يقومون بالسيطرة على الحكومات والدول بخطة لتحقيقها، لذلك عندما وقع دونالد ترامب هذين الأمرين التنفيذيين سلم أمريكا إلى إدارة الطوارئ الفيدرالية FEMA وبهذه الطريقة أعطى كل حكام الولايات المتحدة والأفراد المكونون ل”فيما” أعطاهم التحكم والتعامل داخل ولايته بالطريقة التي يرغب فيها هؤلاء تحت سيطرتهم (بمعنى أن يفكك الولايات المتحدة إلى ولايات) لذلك يختلف الأمر في كل ولاية وما مدى سوء أو سرعة تقدمهم في الأجندة.