عبدالمجيد مصلح
تسكع المراهقين امام أبواب المدارس، اعتبرها المتتبعون ظاهرة غير صحية وتخدش الحياء، الأمر الذي تجدر محاربته وتخصيص دورية شرطة راجلة لمراقبة سلوك التسكعين الغرباء، والمطلوب التعاون مجتمعيا لكبح جماح هذه الظاهرة، فيما ظاهرة معاكسة الفتيات مازالت مستمرة وسط استياء ذويهم، لأن تسكع الغرباء بالقرب من المدارس يثير الرعب وبات الشغل الشاغل لبعض الآباء الذين أصبحوا مضطرين لإيصال ابنائهم وبناتهم إلى باب المدرسة.
للحديث بقية