ابن امسيك – بالفيديو…فضيحة من العيار الثقيل بطلها شخض يدعي أنه صحفي يهاجم أسياده وهو مكبوث يعيش انحرافاً سلُوكياً
هل سيقود التحرش عبر مواقع التواصل الاجتماعي المفروع إلى السجن؟
الأخبار المغربية
الدارالبيضاء – توصلت مصادرنا بفيديو خطير جدًّا يوثِّق لشخص من ساكنة تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك يظهر متكئ وهو في حالة هيجان غير طبيعية يَمُص أصابعه و يستعملها للتخفيف من حالة الكبث الكبيرة والغير مسبوقة التي يعيشها على خلاف جميع المخلوقات التي تحرِّكها النزوات والرغبات الجنسية.
ويُظهر الفيديو الذي نتوفر على نسخة منه، هذا الشخص المعروف في أوساط الصحافة والذي بادر قبل أيام للتقدم بشكاية ضد الزميلين يونس مجاهد وعبدالله البقالي و آخرين وهو يستعمل نفس اليدين للقيام بعملية خضخضة يديه على جهازه التناسلي وهو يرتدي لباسه في مشهد لم تسبقه إليه حتى المواقع الإباحية لو كانت أيام الجاهلية الأولى.
ومن المعلوم أن هذا الشخص بالذات يدَّعي أنه صحفي نزيه يدافع على شرف المهنة وفي ذات الوقت يريد أن يعطي انطباع أنَّ جهات مَّا تحركه وهو الذي لا تحركه إلا الدُّميات وبائعات الهوى عبر الإنترنت أكثر من أي جهة أخرى، وغير قادر على تفريغ حيوناته المنوية في مكانها، كما أنه كان ولازال يتشدق بكونه صحفي و مناضل ذو أخلاق عالية ومبادئ وقيم دينية رفيعة المستوى، بل ينشر صوره وهو يعطي دروس في الوعظ والإرشاد، وسبق لهذا المفضوح المشهور بالمفروع (الفران) أن هاجم مجموعة من الصحفيين الكبار قبل أن يتودد لبعضهم(ن) ويتحول إلى مدافعٍ رغم أنه يحتفظ بحقد دفين عليهم(ن).
المفروع صار تحت المجهر وينبغي الهمس في أذنه حتى يلتقط الإشارة (إن الله يمهل ولا يهمل) لقد كان المفروع ذاك الشخص الذي تظهر عليه سمات الأمراض النفسية التي ترتبت على عدم تصالحه مع ذاته، و يعيش كل التناقضات و لم يستوعب بعد المقولة المشهورة عبر العالم “إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة” حاول خلال الأيام الأخيرة أن يرمي بحجارته رجالات من المجلس الوطني للصحافة واتهامهم بأشياء لا يمكن الأخذ بها ما دامت الشكاية كتبت بيدٍ تستمني ليل نهار ولا يمكن لهاته اليدين أن تأخذ منهم شكاية لأنهم سيشتكون الشخص لربه غذاً يوم القيامة، يستعملهم في العادة السرية الإلكترونية وما تخلفه من آثار سلبية على عقلية الشخص وهو ما يمكن الدفع به أمام النيابة العامة أن هذا الشخص قد رفع عليه القلم ولا يعتد بقوله ولا تأخذ منه شهادة.
ومن هنا تقول مصادرنا للمفروع نحن رهن إشارتك ومستعدِّين لمنحك الفيديو وعرضه على الخبرة حتى نتبين هل الشخص الظاهر في الفيديو أنت أم شخص آخر يشبهك مائة بالمائة كما نعطيك.