المغرب…لماذا لم يصدر عن القضاء المغربي عقوبات تخص إهانة والتشهير والتشويش ولي يد رئيس الفرقة الوطنيةللشرطةالقضائية و القضاة؟+تدوينات مسيئة ل”رجال الدولة” الجزء الأول

المملكة المغربية تواجه مؤامرة خارجية تقودها الجزائر/إيران/إسرائيل في إسبانيا-بلجيكا-هولندا ومن معهم في الداخل

عبدالمجيد مصلح

الدارالبيضاء – في تصريحات وتدوينات وتعليقات مسيئة وأخبار لا تخدم لا القضية الوطنية الأولى و لا مصلحة المملكة المغربية، و رجالاته الأشاوش يطلع علينا مهاجرين مغاربة يستعينون بتوابل التشهير والقذف المبرح والإتهامات المغرضة في حق موظفين ينتمي بعضهم للقضاء و الأجهزة الأمنية.

يقولون والقول لهم، بأنهم يدافعون عن البلاد ويحاربون الفساد (هوما غارقين حتال رجلين) و أنهم مكلفون من جمعيات حقوقية وصحافيين و محاميين ورياضيين وأطباء و موظفين منهم المتقاعد ومنهم الذي خسر وظيفته بتهمة التعامل مع صفحات ومواقع الكترونية مشبوهة.

مهمة الدفاع عن المملكة المغربية، هي في الأصل مهمة کل المغاربة بالداخل والخارج ولانبغي عنها دعما ماديا وإلا أصبحت ارتزاقا ونصبا علی الدولة و الأجهزة والعباد، بمساعدة مجموعة من الحاقدين على الأوضاع في المغرب لايزال هؤلاء يرمون الحجارة النارية علی رئيس الفرقة الوطنية للشرطة القضائية والقضاة ومن حيث لايدري من يساعدهم الذين نعرفهم بأسمائهم ووضعنا شكايات ضدهم في المحكمة الابتدائية الجديدة والمحكمة الابتدائية الزجرية الدارالبيضاء و رئاسة النيابة العامة ولم يتبقى لنا سوى نشر لائحة بأسمائهم، هم عملاء منهم من يصف نفسه بالإعلامي و آخر بالحقوقي و آخر بالمناضل الذي يدافع عن مصالح الضعفاء، قدموا معلومات خطيرة في نظرهم، مزيفة لأعداء وحدتنا الترابية وللمخابرات الأجنبية داخل الوطن وخارجه، ثم لماذا اختاروا القيام بهذه المهمة؟ (الآن) و نحن نعيش مؤامرة دولية ضد مصالح البلد کما جاء في خطاب جلالة الملك، لقد أبان عملاء الصفحات المشبوهة وآخرين، عن حقد طويل الأمد مع موظفي الأجهزة الأمنية و القضائية بكل تلاوينها، طعنوا في وظيفتهم وکأنهم يقولون لرؤساء هذه المؤسسات العتيدة أشياء مدمرة وکل ما نقلوه يدور علی المال فأين هو الواجب الوطني و الدفاع عن انتهاك حرمة الملك.

إن مغاربة العالم المخلصين في الدفاع عن القضايا الوطنية ومنهم ثلة شريفة من الملكيين استحيووا حينما سمعوا هذا التشويش والتشهير والطعن في موظفي الأجهزة الأمنية والقضائية، واستغربوا من مهاجرين مغاربة لهم روابط عائلية قوية مع بلدهم الأصلي أن يتهموا جهازا أو مؤسسات بالکلام المطلي بالحقد و الذي يستغله أعداؤنا للتشويش عن الوطن و السيادة.

إن المملكة المغربية تواجه مؤامرة خارجية تقودها الجزائر/إيران/إسرائيل في إسبانيا-بلجيكا-هولندا ومن معهم، يقدمون لهم وجبات دسمة مطبوخة ينسجون عليها فبرکات مسمومة وتکون بهکذا سلوکات قد قدمت خدمة کبيرة للأعداء.

سماسرة مواقع التواصل الاجتماعي و المواقع الالكترونية يشكلون عصابة ويتبادلون الأدوار فيما بينهم، فيهم الحباسة و الصهاينة و النصابة هم جماعة لا دين ولا ملة لهم.

يتبع

قد يعجبك ايضا
Loading...