فيديو خطير يوثق العد العكسي لملفات المشبوهين..حتى يعرف مغاربة الداخل والخارج من هم مرتزقة الهجرة ومرضى الشذود الجنسي والشيعة الإثنا عشرية في بلجيكا!! الجزء الثاني
الأخبار المغربية/ عبدالمجيد مصلح
لقد شهدت أوروبا على مدار تاريخها العديد من القصص حول عالم النصب والاحتيال والاتجار في المخدرات والجريمة المنظمة وكان أهمها عالم الجاسوسية والإرهاب، هي قصص لم يغلفها الغموض، لأن المال كان هو الهدف، أوروبا كانت ساحة للعديد من العمليات الإرهابية، التي ظهر أبطالها بعد فترات من انتهاء الحرب في أفغانستان بقيادة تنظيم “القاعدة” وبحسب الروايات والقصص فإن المغاربة الذين تم استقطابهم من قبل المنظمة الإرهابية حزب الشيطان و إيران، تمكنوا من إقامة مصالح تجارية واسعة وناجحة في أوروبا في إطار خطة منظمة، وذلك تمهيدا للقيام بأنشطتهم المحضورة في بلدانهم الأصلية، ومن بين الجماعات التي كانت تنشط بالتراب البلجيكي جماعة العدل والاحسان وجمعيات الشيعة الإثنا عشرية ببروكسيل والجمهوريين الانفصاليين والبوليساريو وسوريا ومخابرات الجزائر …إلخ وبتموين إيراني/جزائري/سوري مازال باب التشيع مفتوح، يستقطبون بشكل ممنهج العائلات المغربية تحت عدة غطاءات من بينها الإعداد للجمهورية المغربية، الشيعية الإثنا عشرية والمرتدين عن الدين الإسلامي اليوم يقومون بمعاكسة المملكة المغربية الشريفة، وللأسف فأؤلئك الذين استفادوا من العطايا المغربية تحت عدة مسميات لم نراهم يساهموا بل لم يحاربوا المتمردين مثلما نجدهم اليوم يحاربون رجال الوطن أبناء الوطنيين.
الهجوم الكاسح على أسماء معروفة بحبها للوطن ومصالحه في الخارج وتعرضها للاعتداء بالسب والقذف والشتم والتخوين من أناس كانوا ولازالوا يدافعون على مصالحهم المادية، وينظرون للمؤسسات كبقرة حلوب، مستخدمين الخلطة السحرية (رجل هنا ورجل لهيه) “الأخبار المغربية” نبشت في عدة قضايا من بينها الجمهوريين وكنا سباقين لتمرير رسائل عبر المواقع الالكترونية التي نباشرها سواء داخل المغرب وخارجه ولم نطالب أي إدارة بالدفع المسبق أو ما إلى ذلك بل نتوفر على صور تجمع من يدافعون عن المؤسسات مع صحافيين أوروبيين كانوا ولازالوا يعاكسون المملكة المغربية في القضية الأولى (الصحراء المغربية) فهل ترغبون أن ننشر صوركم..
لقد نجحت الهيئة المغربية المكلفة بمهمة في أوروبا من اكتشاف أمر الشيعة المغاربة وخيانتهم العظمى، وكيف تم تجنيد هؤلاء الخونة عليهم لعنة الله، بالمناسبة، لم يكن في عادتنا فضح عورات الناس لأننا جميعا بشر نخطئ ونصيب وفينا الجميل والعيوب، ونحاول أن نمشي بخطى الحديث:”ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة”
لكن..ومادام أننا ولأول مرة سنبدأ العد العكسي في فضح ملفات بعض مرتزقة القضايا الوطنية الجمهوريين والشيعة الإثنا عشرية، خاصة وأن الوطن يحتاج إلى رجالات وهامات وكفاءات لتدافع عنه وليس إلى من قطع مراحل طفولته بعقدة “العم” أو “الخال” ولن أطلق رصاص المصيبة حول ما فعل هذا “العم” أو ما فعل “الخال” ولكن سننتقل مباشرة إلى تشخيص أول رقم في لائحة الفضح وأنتم تعرفونه جيدا ولكن لاتعرفون ملفه مع عمه الذي كان يأكل الموز ويرمي بالقشور عندما عاد إلى أرض الوطن ولم يكن يتوفر على أوراق الإقامة ببلجيكا، وكيف عاش طفولته في مدينة معروفة بكثرة اللواطيين المثليين وزنا المحارم، ليصبح مخربقا بعد أن امتطى ظهره “خاله” ورغم أنه لا يقرأ ولا يكتب فقد اصطاد فرصة الفراغ وارتمى على أشرف مهنة لايستحقها وبعدما زاغ وراغ ورمى بالأولاد على طول يديه ودخل في حرب أسرية تشبه حرب العصابات والعياذ بالله، لكن هو من ناحية له عذره فالذكر لازال يحمل معه جرح “العم” و “الخال” وبالصدفة وجد نفسه مع خليلة امتطى فوق سرجها بفندق “حسان” وبهوية مزورة حجز غرفة، ضانا أنه فوق فرسة لكن صعد ظهر الفرسة من غير لجام فكانت النتيجة أن رمته كما يرمي البغل بالراكب الجبان، المعزة كان يمتطيها مول البارابول ودوكارن والتركي وووووو غيرهم كثير (ديوتي) وصار لا فرسة ولا معزة ولا عربة ولا لجام، صاحب الزوبعة والقصص والسب والقذف والتشهير، حاليا دخل في انتكاسة وصراع نفسي وسلوكي أفقده حواسه، وال”بي بي” التي نحتفظ بصورك معها وبصحبتك المعزة وأنت تضحك وتلعب وتلهوا (…).
مول المعزة لم يجد غير القضية الوطنية يتسوق منها مستغلا بعضا من آثار المعزة التي نطحته، ولكن وهل القضية الوطنية سهلة المنال حتى يتولى أمرها شخص حامل لكل فيروسات العداء والمرض النفسي والأزمة الطفولية وفقدان البيت الأول، رجل عمت بصيرته وراح يفتح نار العداء على صدر الرجال الكبار، مستعملا عبارات الشوارع التي شرب منها خلال السنوات العجاف (69) نحن نعرفك جيدا يا هذا ونعرف مراحل طفولتك وكيف حصلت على علاقاتك، ولماذا تكره المغاربة ولماذا يكرهونك هم أيضا؟ ولماذا تسكن في غرفة الفايس، ولو أنك لاتجيد الكتابة لا بالعربية ولا حتى باللغة الثالثة، وكم دفعت لمواقع السمسرة، وماذا تفعل عند كل زيارة للمغرب وعن خليلتك التي حينما شربت حتى فقدت وعيها فضحت “الخنشة”وقالت كلاما يجرح الرجال بإحدى مقاهي مولاي رشيد، وكم ساعة انتظرت بقاعة البلدية حينما كانت المعزة مع “زلالها” وأنت تراقب عقارب الساعة، فهل مثل هؤلاء يمكنهم التحدث باسم مؤسسات الدولة، وهل مثل هؤلاء ينعث الرجال بالتهم الباطلة، وهل في نظر الأحرار الشرفاء “رجال ديال بصح” يقبلون التعامل مع شخص باع كلما يملك من محيط ومن قيم وشهامة الفحول، شخص دون المستوى فكرا واخلاقا، حاولوا أن تجمعوا كل هذا الحطب المحروق ثم ضعوا صورته أمامكم، واسألوا أنفسكم هل مثل هؤلاء يستحق حتى التحية منكم.
ونظرا لضيق الوقت وساعة برنامج الكتابة أوشكت على الإنتهاء فسوف نضرب لكم موعدا جديدا ومع شخصية جديدة تتبول مع هذا الشخص من ثقب واحد، الشخصية القادمة ستكون عن شخص أمي تابع لقريبه في الدوار ورفيقه في درب الشبهات هو لا يعرف أننا نعرف “الماط ديال سباطو” يوم كان ينصب على النساء بإسبانيا، وبعدها حمال للكاميرا، وبعدها حمال في شاحنة، وحيث أنه لايرى غير متر أمامه فقد تشبث الغارق بالغارق فغرقا.
للحديث بقية