هجمة سيئة الإخراج ضد رجال المديرية العامة للأمن الوطني+كفى من العبث والهدم
هذه الهجمة سيئة الإخراج ضد المديرية العامة للأمن الوطني يمكن اعتبارها كما أصبح واضحا يوما بعد يوم من باب عرقلة واستهداف الملكية
الأخبار المغربية
حدالسوالم – كلما زاد عدد الحاقدين باسم “مؤثر” في مواقع التواصل الاجتماعي (يوتوب/فايسبوك/أنستغرام/تويتر/تيك توك) إلا وزاد المغرب شهرة وتألقا وعزة ويبدو من الملموس الواضح، أن أعداء المملكة المغربية يتكالبون وبدون هوادة ولو بتلفيق التهم ورشق رجالاته بكل الوسائل ولعل أخطرها تلفيق التهم بالباطل، نقول لهؤلاء أن المغرب ملكا وحكومة وشعبا – جسد واحد إن اشتكى عضو تداعت له كل الأعضاء بالألم والحمى – (التلاحم الفطري والأبدي) مرة أخرى نؤكد أن المغرب خط أحمر ونحن جنود مجندين وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، ويبقى المغرب معادلة جد صعبة لاختراقه وزعزعته.
الأشخاص الذين اعتمدتم عليهم انفضح أمرهم وانكشفت نواياهم المسيئة لجهاز الأمن الوطني المغربي التي تشهد إنجازاته على علو كعبه، هذه الهجمة سيئة الإخراج ضد نساء و رجال المديرية العامة للأمن الوطني، يمكن اعتبارها كما أصبح واضحا يوما بعد يوم من باب عرقلة واستهداف الملكية، و مجرد خدمة مأجورة لفائدة مصالح استخباراتية أجنبية بل لا يخلو الأمر من نية صب الزيت على النار في العلاقات بين المملكة المغربية و دولة كندا.
الحرية لها حدود وقواعد وأخلاقيات، لا يحق لأحد أن يسب أو يشهر أو ينشر ما يتعلق بالحياة الخاصة للموظفين (رجال الدولة) كفانا إستهتارا بالبلد وبمؤسساته، يجب وبإلحاح عقد إتفاقيات إستعجالية مع الدول والمنظمات لفرملة تسونامي الخبث والسفاهة، كل من هب ودب يستعمل شبكات التواصل لنشر الشك والأكاذيب وزعزعة الثوابت، إن وسيلة التواصل أصبحت سلاح إستفزازي بين أيادي خبيثة كشبكات التهريب والإرهاب والترهيب والأعداء والمخدرات والمتطرفين والمختلين والانفصاليين الجمهوريين، نطالب برفع دعاوى قضائية ضد (هاد الأوباش) وإلا ما يقومون به سيجرف الأخضر واليابس.
هذه الهجمة سيئة الإخراج ضد المديرية العامة للأمن الوطني يمكن اعتبارها كما أصبح واضحا يوما بعد يوم من باب عرقلة واستهداف الملكية.
التسيب على رجال الدولة في خصوصياتهم بالتجني و التبلي عليهم، من أعطى الحق لمهاجرين لازالوا يحتفظون بجنسيتهم المغربية سموا أنفسهم مناضلين-سياسيين-حقوقيين بمحاولة التحكم في رقاب موظفين شرفاء، فجعلوا من أعراضهم تجارة مربحة، يطلقون الكلام على عواهنه وإطلاق استنتاجات من نسج الخيال فهذه تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون في كل بلدان العالم.
ونطالب من هذا المنبر “الأخبار المغربية” كل الشخصيات المدنية و العسكرية و القضائية و الأمنية ألا يتنازلوا عن حقهم في متابعة كل من يحاول النيل من أشخاصهم و عائلاتهم، لا لنشر الإشاعة والتهم الباطلة و ابتزازهم و لو معنويا و من يتوفر على حجج و براهين يتقدم بها إلى الجهات المختصة – السفارة – القنصلية في (كندا-أوروبا-أمريكا-إفريقيا) نحن لا نطالب بالسكوت على الفساد أبدا أما إطلاق الأحكام دون حق فلا و ألف لا.