الجزء الثاني – إلى الخائن علي لمرابط الانفصالي الجمهوري..أنا مغربي أبا عن جد وأفتخر – أقول عاش الملك ولا عاش من خانه

قال الملك محمد السادس (إما أن تكون مغربيا أو لا تكون مغربيا، وإما ان تكون وطنيا أو تكون خائنا)

الأخبار المغربية

أيها الخائن علي لمرابط والحالمين بالجمهورية الريفية، الصحافة ليست شهوة أو رغبة تتلذذ منها ما تشاء وتقذف منها ما تشاء، الصحافة مواجهة الحقيقه حتى وإن كلفتك المواجهة حياتك لأنك تخدم الوطن والمواطن وقبلهما الحقيقه، و لا تخدم جهة أو شخص أو جماعة، الصحافي الذي يعادي الملك والوطن ويساند المنظمات الإرهابية الانفصالية البوليساريو+الجمهوريين الريافة أنت/هن/هم متآمرون على المملكة المغربية (شعبا وملكا) أنا دكالي+حريزي+مذكوري+باعمراني+أمازيغي+ريفي+صحراوي+صنهاجي+فاسي+جبلي+مزابي+عبدي+رحماني+سرغيني…إلخ لكن بلدي هو المملكة المغربية، علمي هو الراية الحمراء تتوسطها النجمة الخضراء ملكي هو محمد السادس نصره الله وعاصمة بلدي الرباط وديني هو الإسلام ولغتي هي لغة القرآن العربية ولهجتي هي الأمازيغية+الريفية+الحسانية ولا أعترف بكل هذه الخزعبلات التي تقول جمهورية ريفية أو جمهورية صحراوية.

أحبك أيها الوطن الحبيب أحبك ومؤمن بأن أرضك واحدة تحدها موريتانيا و الجزائر، أتذكر يا وطني عندما كانت تصل حدودك إلى صحراء توات بالجزائر، أتذكر أنه لم يكن هناك شيء اسمه البوليساريو أجل أنت/هي/هم  تذكرون و ليست الذكرى فقط فهذا الواقع نعيشه لليوم متى ظهروا هؤلاء المرتزقة و أعلنوا كيانهم الوهمي و رسموا له حدودا على هواهم لكي يأتوا اليوم و يجتمعوا مع من غرر بهم من المثليين الانفصاليين الجمهوريين المعارضين إنهم شرذمة ضالة مارقة مبتذلة لا يؤثرون في الملكيين الشرفاء بخرجاتهم واجتماعاتهم ولقاءاتهم (عليهم اللعنة) المواطن المغربي هو الصحراوي+الريفي+المراكشي+الوجدي+الرباطي+الفاسي+الجبلي كلنا من أجل وطن واحد.

قال الملك محمد السادس (إما أن تكون مغربيا أو لا تكون مغربيا، وإما ان تكون وطنيا أو تكون خائنا) وأظن أن هذه الشرذمة من البوليزبال+الريافة الجمهوريين الانفصاليين المثليين ليسوا مغاربة ولا وطنيين والخيانة تجري في أجسامهم مجرى الدم والخونة عقابهم معروف في العالم بأسره ولن ترضى أي دولة أن يعيش الخونة بينهم إرضاء لسواد عيون أحد، والمغرب سيضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه تمزيق هذا البلد ولكم في الجزائر المثال عندما طالب القبائليون الاستقلال والحكم الذاتي كيف تصرفت معهم السلطات الجزائرية هناك، فكفانا تسامحا زيادة عن اللزوم حتى بدى للأوروبيين أن بلادنا ضعيفة مقسمة ليتدخلوا في شؤوننا فما علاقتنا بالبرلمان الأوروبي وبقراراته.

اليوم الدولة المغربية بمختلف هياكلها و مؤسساتها لاسيما الأمنية منها مطالبة بالتدخل وعدم التساهل مع التحركات المغرضة من قبل بعض العناصر المنشقة و المعادية لإرادة الأمة ووحدتها و استقرارها كأمثال “أمينتو حيدر” “علي لمرابط” الذين أصبحوا بدون أي شك رمزا لخيانة الوطن والاستقواء بالأجنبي مستغلين بذلك هامش الحرية الفسيح الذي حتما لن يجدوه عند أسيادهم في الخرائر الشقيقة أسوة بالتي تصيب الرأس، وأقول لهم من هذا المنبر إن الشعب المغربي لن يغفر لهم فعلتهم كما أن التاريخ لن يرحمهم وأن مصيرهم إلى مزبلته كسائر الخونة عبر العالم وعبر التاريخ.

يتبع

قد يعجبك ايضا
Loading...