إلى الهارب علي لمرابط…إذا كان بعض البرلمانيين الأوروبيين جواسيس لصالح المغرب فإن أغلبية المغاربة المعارضين+اللاجئين+الانفصاليين الريافة+المثليين+الملحدين+الخونة..في أوروبا مسترزقون

- لا دين لا ملة – خونة فاشلين يبحثون عن الشهرة المفقودة تاريخ ميلادك 30/12/1959 علي لمرابط (ليكوش تنادي)

الأخبار المغربية

أسلوب الخائن علي لمرابط الصحافي الاستقصائي المغربي هذا إذا كان يعترف بمغربيته بحدود المملكة المغربية من طنجة إلى الكويرة، يتأسس على الشتم والاستهجان، أسلوب لا يليق بشخص يدعي أنه حقوقي وصحافي استقصائي في أوروبا، إنها حجة من لا حجة له، ما جذبني هو خرجاته ودفاعه عن الخونة أمثاله وأتأسف عن الانحطاط اللغوي هناك عدة كلمات للتعبير عن الاختلاف وعدم الاتفاق لكن للأسف في عالمنا نجد مثل هذه المصطلحات، الخائن+العميل+الشيطان+الانفصالي+الكاذب+المارق+الجاسوس…إلخ.

علي لمرابط يطبل للانفصاليين الريافة والبوليساريو والهاربين من القانون بشكل مفضوح، أسس عدة جرائد في المغرب وفشل في إنجاحها لأنه لا يتقن سوى الكلام الشعبوي التافه الذي تريد الغوغاء سماعه، بعد فشل تلوى الآخر هاجر إلى أوروبا وأصبح شبه متشرد بدون عمل ولا مدخول قار، كان يؤسس مقاولات إعلامية ليس من أجل الإعلام وإنما لأنه ظن بأنه سيصبح ثري من تلك المقاولات ويصبح في عداد الوجهاء، وُجد في أوروبا مُعدم وفقير جدا مما جعله لقمة سائغة في فم المخابرات الجزائرية التي استغلت فقره وحاجته للمال وأصبحت مصدر رزقه الوحيد أو ما يتسوله من إعانات اجتماعية ومما يكسبه من بيع بعض التقارير والمقالات التي يسترزق منها.

علي لمرابط خائن بدرجة بغل ثمنه رخيص جدا، استفز المغاربة بنشر خرائط لا تتضمن الصحراء المغربية هو فعل الخونة لأنه يستحيل أن تكون مغربي وطني وتفرط في الصحراء إلا إذا كنت عميل وخائن وتوالي أعداء الوطن، فهل يظن هذا الفاشل بأن ترهاته ستغير مواقفنا من الصحراء المغربية ومن نظامنا الملكي وسنتبعه كالقطيع وسنقوم بثورة لكي نحقق للطعمة الحاكمة في الجزائر أحلامها وأوهامها في التمرد على الملكية، إذا كان يظن ذلك فهو فعلا بغل حقيقي، شاهدت فيديوهاتك، كل شيء سلبي عندك في المملكة المغربية بما فيه قصة تجديد جواز السفر وبطاقة التعريف الوطنية، ولا شيء إيجابي، أنت شخص خسيس وكاذب وهو أقل وصف أصفك به.

كل هؤلاء دنيا فيلالي+عدنان فيلالي+وهيبة خرشيش+محمد حجيب+سعيد البارصا+حسن مطارو+محمد راضي الليلي+زكرياء المومني+مصطفى أديب+محمد هشام+أحمد فنان+مصطفى العامري+أنور دحمان الملقب ب”نور زينو” المثلي الجزائري….إلخ لا قضية لهم، عندهم الوهم بأنهم مناضلون يدافعون عنا ونحن نعرف مكرهم فمهنتهم التسول من “اليوتوب” لكي يعيشوا وكذلك يتسولون من المخابرات الأوروبية+الجزائرية+الإيرانية، الغريب عن هؤلاء الذين يسمون أنفسهم لاجئين، فئة عريضة منهم سبق لهم أن شغلوا وظائف في أسلاك الدولة سواء القضاء+الجيش+الدرك+الشرطة+الإعلام…إلخ والأغرب  أن أول ما يصرحون به هو العداء للنظام الملكي و أن الصحراء ليست مغربية وينادون باستقلال جمهورية الريف، بمجرد فقدان مناصبهم و مغادرة البلاد، مع أنهم سبق لهم أداء القسم للدفاع على المملكة المغربية، وعملوا سنوات في هذا الإطار. إذا كان هؤلاء الناس قد أدوا القسم للدفاع عن أشياء لا يؤمنون بها و تحملوا النفاق مقابل المال فهذه مصيبة، و إن كانوا اكتشفوا أن ولاءهم للنظام و مغربية الصحراء والريف ليست قائمة على أسس بعد كل هذه السنوات فما الذي يؤهلهم للمعارضة و الخروج “لتنوير المغاربة” و حتى اتهام المغاربة بالغباء و الجهل و التبعية العمياء! إن اكتشفت أنك كنت مخطئا كل هذه السنوات و أكلت أموال المغاربة في خدمة نظام “يستغلهم بحسب أقوالك” فالأحرى بكم أن تطلبوا العفو من الشعب و تنسحبوا في هدوء و لا تلعبوا دور المثقف المستنير!

يتبع

قد يعجبك ايضا
Loading...