فيديو..بنصف عين ونصف ضمير الانفصالي يتهم الشباب المغربي ببروكسيل بأعمال الشغب
الأخبار المغربية
صمت دهرا منذ اندلاع الحراك ولم ينبس ببنت شفة (تسد ليه الفم) واليوم يستعرض عدوانيته على مغاربة “مولامبيك+شكاربيك+لاكار ميدي” ويتهمهم بأوسخ النعوث وهذا ليس بغريب على شخص يكن للمغاربة سواء في الداخل والخارج كرها دفينا واليوم تتاح له فرصة في جريدة منعوتة مثله بالعداء على المهاجرين وبنصف عين ونصف ضمير ولسان ناري لا ينطق إلا الشر تناول الكلمة وكأنه في ملتقى عنصري واتهم مغاربة بروكسيل على أنهم هم من أشعلوا الغضب وأحرقوا ودمروا وأمعن في القذف والاتهام وكأنه ينتظر مكافأة أو وساما لكنه لم يتلقى غير اللعنة كدائما.
هذا الكائن (مصور الحفلات) مشهور لدى مغاربة بروكسيل بالبغض والعدوانية رأس ماله لسان أفعى لكن دراعه دراع “ولية” والغريب في هذا هو أن هذا المخلوق المسحوق لم يستطع طوال زمن حراك الريافة الجمهوريين أن يخرج بتصريح أو إدانة أو صورة توثق للمظاهرات ولم يستطع حتى الاقتراب من مجموعات الريافة الإنفصاليين مخافة أن يحترق كما صرح للبعض، وظل يراقب من شرفات مقاهي سطالين غراد ويتابع بنصف عين واليوم فتحت له شهية الغضب على شباب بروكسيل وراح يجول في كلمات ممزقة لاتشبه لا الفرنسية ولا العرنصية لكن كلماتها كانت كومة الغل والحقد حتى على الفرح الذي قام به مغاربة بروكسيل وكأنه يرفض شيء إسمه فرحة المغاربة، مع العلم أن البوليس البلجيكي حينما حقق ودقق في المظاهرات والعنف اعتقل جمهورا كبيرا من الجزائريين ولم يستطع هذا الانفصالي أن يصرح على أن المتمردين الجزائريين هم من أشعلوا فتيل النار والغضب ضد الأمن البلجيكي وقاموا بإضرام النيران في العجلات، طبعا هو لايقدر أن يصرح بذلك ولكن الحمد لله تأكد لمغاربة بروكسيل أن هذا الكائن هو رأس الأفعى الذي قد يبيع كل شيء حتى ثيابه التي فوق ظهره.