عندما يتكلم انفصالي جمهوري عن مغاربة بروكسيل “مولونبيك” فانتظر اعتقال الأبرياء

خليل الزكندي خائن بدرجة ضابط..فمن المسؤول عن هذه الكارثة؟

الأخبار المغربية

بدأت تعج الحياة الرياضية الحالية بالكثير من التصريحات والمواقف والبيانات وللأسف فإن غالبية هذه المواقف و الخطابات مليئة بأصناف كثيرة و متنوعة من النفاق الرياضي والوطني الذي نعيشه كل يوم، وبات عادة سيئة لدى البعض من الانفصاليين الجمهوريين بمساعدة مواقع الكترونية لها تاريخ عريض في الابتزاز والضرب من تحت الحزام تحت شعار: أنا ومن بعدي الطوفان، مدراء يبحثون عن المصالح الفئوية والحزبية والشخصية الضيقة والغنائم على حساب مصالح الوطن و المواطن، الَذي بات يتآكل أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا المعاصر، ولا يراها أحد من العارفين، لا أحد اليوم في حاجة إلى التدليل على الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد، في الظروف السياسية التي تتعرض للابتزاز و التضليل من أجل كسر جهود جلالة الملك محمد السادس الأخيرة و المباركة لبلادنا .

ويبدو بالنسبة للعارفين عاديا أن يشاهدوا ويسمعوا ردود فعل مضادة من طرف الجمهوريين ريافة، لأن النزاع قائم فالكل يدافع عن وجهة نظره، لكن ليس عاديا أن تكون مثل هذه السلوكيات مثل البحث عن الغنائم من طرف بعض الأشخاص مغاربة و مواطنين وانفصاليين جمهوريين ضد وطنهم المملكة المغربية من طنجة إلى الكويرة و رعايا صاحب الجلالة ومؤسساته .

خليل الزكندي الصهيوني وزملاءه في مهنة الابتزاز هذا الأخير (الزكندي) يعتبر نفسه معارض سياسي وصحافي يستخدم صفحته الفايسبوكية في مهاجمة الملك والشرفاء داخل الوطن وخارجه، دون أن يستحيي من أفعاله الخبيثة، خليل الزكندي وزملاءه كانوا ولايزالون يبتزون المؤسسات المغربية من أجل التعويض مقابل السكوت عنهم، هاد خليل الزكندي ديال بروكسيل بمساعدة الانفصاليين الجمهوريين والحاقدين على المملكة المغربية الذين تربطه بهم علاقات مشبوهة كان يخيف الحجر والشمس، هاهو يغير جلدته للمرة الألف كالأفعى مع الدكتور الذي ساعده  لسنوات ومباشرة بعد أن تم توقيف الدعم لمجلته الوهمية التي لا يقرأها أحد، وحسب مصادر قريبة جدا من الدكتور كان هاد الزكندي يستفيد من 20000 أورو كدعم كان يتلقاه كل سنة لدعم المجلة من مال الشعب نظير عدم نشر أوراق وشهادات مزورة استطاع الحصول عليها بمساعدة العارفون في فرنسا (خليوني ساكت).

تصبحون على تغيير

قد يعجبك ايضا
Loading...