فايسبوكيون داخل المغرب وخارجه يتطاولون على الله سبحانه وتعالى والأنبياء عليهم السلام والعلماء الربانيين

الأخبار المغربية

بعد أن أثار تطاول المجلة الفرنسية على النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – موجة عارمة من الغضب، وحرق القرآن في الشارع العام وحادثة الإساءة إلى الإسلام لم تكن الأولى على المستوى الرسمي في أوروبا وأمريكا، فقبل هؤلاء سبقهم عدة شخصيات مسؤولة كانت لها تصريحات مسيئة مشابهة، عدد كبير من الحالات التي أسيء فيها الأدب مع الدين الإسلامي والأنبياء عليهم السلام، من قبل صحافيين و فلاسفة وملحدين والرافضة واللادينيين، فهل رئاسة النيابة العامة على استعداد لمتابعة كل من تطاول على الله سبحانه وتعالى و الأنبياء عليهم السلام.

الله سبحانه وتعالى قيض للمسلمين السنة المغاربة من يقف في مواجهة من يتطاولون على الله سبحانه وتعالى والأنبياء عليهم السلام والعلماء، “وما يعلم جنود ربك إلا هو”

والسؤال..ما هو سبب هذه ال(جُرأة) على الله والأنبياء والعلماء؟ فيما لايجرؤون على النيل من كبار المسؤولين في الدولة…

قد يعجبك ايضا
Loading...