بلجيكا…مغاربة يتبعون من لا دين لهم الرافضة- الصهاينة-الماسونية يتجسسون على المسلمين لصالح المخابرات الأجنبية مقابل مبالغ مالية شهرية

ــ تحية من الشعب الدكالي الشقيق من الجماهيرية الريفية المغربية المتحدة الشقيقة ــ عدد سكان الدارالبيضاء يساوي 200 ألف مرة سكان مخيمات تندوف..ألا يحق لهم تقرير المصير ــ حراك الريف قضية الصحراء وجهان لعملة واحدة ــ الريف يجري في دمي وأي اعتداء على أي ريفي مهما كان فهو اعتداء علي..

الأخبار المغربية
يبدوا أن المخابرات البلجيكية – الأوروبية – الإيرانية – الإسرائيلية نجحت في استقطاب مجموعة كبيرة من المغاربة الرافضة خاصة ذوي الأصول الريفية الباحثين عن المال، فقد كشفت صور زيارات متكررة للدول المذكورة بما فيها إسرائيل التي يقومون بها كل حين مجموعة من الحالمين بالغنى والشهرة تحت مسميات كثيرة منها العمل الأكاديمي والجمعوي والثقافي وإلى غيرها من المبررات التي تخفي الحقيقة والغاية من هكذا زيارات والتي يستغلها الكيان الصهيوني والكيان الرافضي في تجنيد عملائه لتزويده بما يريد من معلومات، الحديث هذا يجرنا إلى المملكة البلجيكية، حيت تم كشف ملف تجنيد مغاربة لا دين لهم، للتجسس على المهاجرين المغاربة الملكيين الشرفاء المسلمين لصالح المخابرات الأجنبية..
لا أحد كان يتصور ردة الفعل الهيستيرية التي صدرت من مجموعة الشر عندما اكتشف أمرهم ونخص بالذكر (ح.س) الموظف المدني بوزارة الداخلية الفرنسية بمدينة “نيس” الذي كان يتقاضى شهريا مايقارب 5000 درهم منذ سنة 2007 والصهيوني (خالد الزكندي) الذي أصبح كالكلب المسعور يعض يمينا وشمالا، حين اتخذ أمين عام مجلس الجالية عبد الله بوصوف، قرارا بوقف صرف الدعم المالي السنوي لمجموعة من مرتزقة مغاربة العالم الذين اغتنوا من الريع المالي..


سؤال من يكون هذا (خالد الزكندي) الذي مارس الإبتزاز العلني لسنوات ضد المملكة المغربية؟
(خالد الزكندي) هو صديق عراب الجمهورية الريفية يقيم بالديار البلجيكية، كان يشتغل ومازال بمحطة راديو تعود ملكيتها للجالية اليهودية “راديو لايك” ولهذا كان يحرص ومازال لحضور تجمعات الفلسطنيين والعرب والمسلمين بالديار البلجيكية، بلغة أخرى كان يتجسس ولازال على أفراد الجالية المغربية والعربية والإسلامية المقيمة بمختلف المدن البلجيكية وينقل الأخبار لمسؤولي الكيان الصهيوني ببلجيكا، حالة السعر التي أصيب بها (خالد الزكندي) هي نتيجة لقرار وقف التحويل المالي المقدر ب20.000 أورو مبلغ مالي دأبت جهة ما في المملكة المغربية، على صرفه له منذ سنة 2007 بحكم أنه يتقاسم مع هذه الجهة الفكر الصهيوني الذي يعادي العرب والمسلمين.
ولا ننسى قصة الإبتزاز المشهورة التي وقعت سنة 2012 حين طالب مجلس الجالية بمبلغ 171.000 أورو لتمويل مجلته التي لا يقرأها إلا هو ومرتزقة مغاربة العالم، الذين كانوا يدورون ولازالوا في فلك موظف مشبوه، وحصل على ما يقارب 60.000 أورو ولدينا نسخة من الرسالة التي أرسلها آنذاك لمجلس الجالية، (خالد الزكندي) حين قطع عنه التمويل أصيب بحالة هيستيرية و بدأ بمهاجمة كل شيء في المملكة المغربية، وبقذف وشتم وسب الفعاليات الحقيقية الموجودة في صفوف أفراد الجالية المغربية بالخارج.
ياترى ما هي الأنشطة التي قام بها هاد (خالد الزكندي) لكي يحصل على هذا التمويل؟ وماذا تنتظر من شخص مارس ويمارس التجسس على مغارية بلجيكا، وعلى الناشطين الفلسطنيين والعرب لصالح الكيان الصهيوني؟
(خالد الزكندي)جاسوس فوق العادة على أفراد الجالية المغربية، وعلى الفلسطنيين و العرب والمسلمين المقيمين بالديار البلجيكية لصالح الكيان الصهيوني.
وحين كشف أمره، وقطع عنه التمويل بدأ يرمي الدولة والموظفين بالخارج وفعاليات مغاربة العالم بالحجارة، وينعتهم بشتى أنواع الشتائم التي لا أساس لها من الصحة.
هناك أمثلة عديدة موجودة في صفوف مغاربة جمهورية يمتهنون التجسس لأجهزة أمنية أجنبية، في بلجيكا-إيطاليا-فرنسا-هولاندا-ألمنيا-بريطانيا-إيران وفي مختلف دول الإتحاد الأوروبي، هم عبارة عن مرتزقة، يسترزقون في العمل الجمعوي، وفي الشأن الديني، وفي القضية الوطنية.
لهذا الجهات العليا بالمملكة المغربية تتلكأ لحد الآن في إشراك أفراد الجالية المغربية بالخارج في القرار السياسي المغربي حسب الدستور الجديد.

 

 

 

 

قد يعجبك ايضا
Loading...