إلى والي ولاية أمن الدارالبيضاء الكبرى+إلى من ساندوا الانفصالي حسن البهروتي عراب الجمهورية الريفية…هذه صورة الشهادة الطبية المزورة التي استعملها بالدائرة الأمنية “غاندي” والمحكمة الابتدائية الزجرية و محكمة الاستئناف

الأخبار المغربية

بعد سنوات (2020/2021/2022) من القذف والذم والشتم والتشهير والتهديد بالقتل والتحريض وتأسيس لجنة للبحث عن ضحايا عبدالمجيد مصلح، ونشر فيديوهات  تفيد اتهامي بأمور خطيرة تهم أمن الدولة، يشرح فيها أصحاب الفيديوهات أن جهة أمنية كلفتهم بأن يقولوا عني تصريحات باطلة وعن علاقتي مع دولة أخرى وبأنني عنصر يتجسس لصالح جهة أجنبية، بل قالوا أنهم تلقوا توصيات من أشخاص قالوا أنهم “استخبارات” طلبوا منهم فيها أن يشهدوا ويعترفوا بأن مدير الموقع الالكتروني “الأخبار المغربية” يتخابر مع جهة أجنبية وأنه أرسل رسائل إلى جهات في الولايات المتحدة الأمريكية، هذه التهديدات جاءت في خضم دفاع الموقع الالكتروني “الأخبار المغربية” عن خريطة المملكة المغربية من طنجة إلى الكويرة، حيث وضع المجتمع المدني شكايات في رئاسة النيابة العامة من أجل التحقيق مع عراب الجمهورية الريفية حسن البهروتي البلجيكي من أصول مغربية.  عصابة عراب الجمهورية الريفية المكونة من المرتزقة والبلطجية الفاسدين انكشف أمرهم بعدما أوقفت الشرطة القضائية للمنطقة الأمنية الفداء درب السلطان يوم 17 أكتوبر 2020 الطبيب المحلف بتهمة تزوير العديد من الشواهد الطبية التي ذهب ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين المغاربة الأبرياء وكان من بينها الشهادة الطبية (28 يوم) التي حصل عليها الانفصالي حسن البهروتي بمساعدة شر الخلق.

تعود تفاصيل الحكاية عندما تعرضت للدهس بسيارة الانفصالي الذي حاول قتلي مع سبق الاصرار والترصد، ورغم أنه كان في حالة سكر طافح إلى أن شرطة الدائرة الأمنية “غاندي” كان لها رأي آخر وعوض أن تحرك مسطرة المتابعة ضد الانفصالي حسن البهروتي، بحكم أن كل الأذلة تدينه ويفرض إعادة في الطرح والإستفسار..وهنا أفتح قوس الإشعار والتوضيح أن المشتكي عبد المجيد مصلح قدم لإدارة الأمن والمحكمة أقراصا وأشرطة تؤكد صوتا وصورة وكتابة ونطقا وجميعها تحمل شخص المشتكى به الانفصالي حسن البوهروتي، طيلة حملته العدائية ضدي وضد أفراد عائلتي، وصلت حد التهديد بالقتل واستعماله وتأتي شكاية الدائرة الأمنية “غاندي” ومحضر الاستماع (رضوان حمدان) فيها للمشتكى به دلالة أخرى أكثر وضوحا على أن هناك من يتستر عن هذا المتهم بالقذف والتجريح وتضليل الحقائق والسكر الطافح ومحاولة القتل ومحضر الدائرة الأمنية “غاندي” الذي بين أيدينا ينطق بما في الإناء من غموض وأطالب بتوضيحه، وحيث أن الأقراص التي قدمتها تظهر الخيط الأبيض من الأسود من التهم الدامغة فإن الانفصالي مول الجمهورية الريفية، رد بما يحلو له من إجابة وكأنه ليس أمام ضابط وحقائق وإنما يحكي في بيته مرتاحا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وهنا أطالب بما يطالب به كل صاحب حق، وهو لماذا لم يتم إسماع المشتكى به تلكم الأشرطة الدامغة وكيف لمحضر استماع يتحول كتابة إلى محضر خيط بمزاجه وكأن كل الأشرطة والأقراص تكذب وهو الصادق الأمين ونحن الكاذبون؟ ومعنا الأقراص والأشرطة بل وشهادة الشاهد الذي استعان به هذا الأخير يعمل حارس العمارة التي يقطن بها (شهد لصالحي) وأما فيما يخص مهنة هذا الانفصالي مول الجمهورية الريفية يفيد محضر الإستماع أنه تقدم بصفته صحفي ولا ندري هل تأكد الضابط الممتاز (رضوان حمدان) من بطاقته المهنية كما يفعلون معنا حينما ندخل مخفر الشرطة؟ وإذا كانت كذلك فأي جهة سلمته البطاقة المهنية هل المجلس الوطني للصحافة أم وزارة الاتصال؟ وأما عن موقعه M99 فلا ندري هل ترخيصه مستوف للشروط كما يفرض قانون الترخيص بالمحكمة، أسئلة عديدة سنحتفظ بها إلى حين تقديمها للجهات المعنية عن ذلك، غير أننا سنراسل حتى الإدارات التي تمنح تراخيص الصحافة والبطاقات المهنية بما في ذلك التي في بلجيكا حتى نتأكد هل يمكن لشخص لا يكتب بل لا يجيد حتى قواعد اللغة العربية أن يكون مديرا لموقع إعلامي بالعربية ويوقع مقالات باسمه فمن يقوم بذلك بذله كما أن من بين الشروط التي تتوفر في مدير النشر أن يكون مقيم بالمملكة المغربية.

سيدي والي ولاية أمن الدارالبيضاء الكبرى و المساندين لعراب الجمهورية الريفية، بعد هروب الانفصالي مول الجمهورية الريفية الجنوني، اتصل بأصدقاءه الأشرار الذين نصحوه بالذهاب للدائرة الأمنية التابعة للمنطقة التي يسكن بها، وتقديم شكاية بتهمة الضرب والجرح ضدي رغم علمه أنه حاول قتلي بسيارته عن طريق الدهس، ولكي يحبك المؤامرة بشكل متقون عقد اجتماع مع عصابته بمقهى في طريق الجديدة winxo، تداول خلالها بأن هناك طبيب شرعي يدعى م.ك بتراب عمالة مقاطعة الفداء درب السلطان يعطي الشواهد الطبية لكل من يدفع ما بين 1000  إلى1500  درهم دون فحص أو تشخيص، أي أن هذا الطبيب يعطي شواهد طبية بالمقابل ولا يتحرى الحالة الصحية لطالب الشهادة، وفعلا تم الإتصال بالطبيب المعني بمساعدة جماعة الشر وعلى رأسهم (بيريمي) بحكم أنه ابن المنطقة..

لقد تعرضت وتعرض كل أصدقائي ومعارفي منذ أشهر لحملات إعلامية قذرة من اتهامات في شرفنا وأعراضنا ووطنيتنا لدرجة الوصول لنعتنا بالعمالة للجزائر والبوليساريو وإيران والولايات المتحدة الأمريكية؟ فلم يشفع لي وقوفي مع إدارة مراقبة التراب الوطني في شخص مديرها آنذاك عبداللطيف الحموشي ملف (الجديدة) شاهد ودفاعي عن موظفيها وموظفي الإدارة العامة للأمن الوطني (المومني+خرشش+الشعيبي+حاجب+وووو) لقد وقفت بكل رجولة مع المديرية العامة للأمن الوطني بتنظيم لقاءات ب(صفر درهم) في المنطقة الأمنية ابن امسيك و الفداء درب السلطان والحي الحسني كانت كلها لصالح جهة واحدة هي المديرية العامة للأمن الوطني، وآخرها زلزال جريدة lepoint ودفاعي الشرس عن محمد بلحرش التابع ل(دجيد) لماذا بقيت المديرية العامة للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني و المديرية العامة للدراسات والمستندات يتفرجون على هذا القصف الإعلامي اليومي غير الأخلاقي الممارس من طرف شرذمة ضالة تابعة لجهة غير معلومة، أليس كان بإمكانكم التدخل لوقف هذا الهجوم اليومي على أعراض مغاربة وطنيين شرفاء والتشهير بأفراد أسرهم الأحياء منهم والأموات؟

إذا كنتم فعلا غير متورطين في هذه الحرب القذرة، فلماذا تضغطون علي ولاتريدون فتح تحقيق مع الشخص المتورط في انتحال صفة ضابط أمن تابع لإدارة (dst) بمركز مولاي رشيد و الذي قام بالبحث والتحري وجمع المعلومات عني وعن عائلتي ومعارفي وكانوا يزودون بها الانفصالي مول الجمهورية الريفية وهذا الأخير كان يستغلها في “لايفات” عبر صفحته الفايسبوكية، والموظف المكلف بمهمة في ابن امسيك على علم بكل صغيرة وكبيرة لأنني اتصلت به وأخبرته بموضوع منتحل صفة ضابط أمن، بل اتصل به ضابط الشرطة الممتاز التابع للمطنقة الأمنية ابن امسيك، لكن هذا الأخير كان له رأي آخر ربما..

يتبع