بروكسيل…مواقع الكترونية مزورة “دور معايا ولانكتب عليك” تتكلم باسم الجالية وتطعن في مؤسسات الدولة بالخارج

الأخبار المغربية
تحت شعار “عطيني بيضة ولا نطيح” تعود الكتابة السامة والمتعفنة الصادرة عن أقلام الوقاحة والنصب والابتزاز، أقلام تعودت السكن داخل القنصليات لتتخد منها مرتعا للسمسرة واستعراض العضلات لتخويف الموظفين واستعمال الوسائط المدفوعة الثمن، والتدخل في شؤون إدارة القنصليات خاصة القنصلية العامة ببروكسيل والتي حولها هذين الكائنين (الزبال+الزاني) إلى قبلة للإبتزاز “والبيع والشرا ولخواض” مع العلم أنهما لايملكان من الصحافة حرف من حروف الجر بل وتصوروا أن “زبالا” أصبح يتكلم بالإعلام ويحمل الميكرو ويخطب في الناس بالوعض والنقد وأما الآخر فملفه في محاكم بلجيكا صادم للغاية وتنتظره محاكمات ستجلد ما تبقى من شعر رأسه، وآخر الشطحات الإعلامية ما كتبته في موقعه الالكتروني العفن التي يجري فيها بحث قضائي بلجيكي، عنونه الكائن الخرافي “فضائح وزارة الخارجية والتعاون الإفريقي” ودار واستدار في خربشات تؤكد الخبث في معانيه كما فعل سابقا مع أشخاص ونساء تم تهديدهم وابتزازهم إلى درجة التحرش بنساء متزوجات يتابعنه في محكمة بروكسيل، ولا ندري ما الغاية من قذف القنصلية العامة ببروكسيل بعدما أكل فيها مرق الوسائط والتدخلات وأمعن في اتهام القنصل العام الجديد ومقارنته بالقنصل السابق والذي حتما لن يقبل مثل هذا السلوك حيث أن كلاهما لايقومان إلا بما تمليه مساطر الإدارة، وحينما أغلق القنصل العام الجديد الباب على السماسرة وجعل الخدمات ملكا للجميع في إطار القانون وحقا من حقوق المصلحة العامة يتساوى فيه المواطنون، جن جنون هذا المخلوق وشكل مع ال(زبال) لفيفا مقرونا بواو العلة ونسج مقالا حقيرا هجينا مفضوحا أضافه إلى خطبة (الزبال الأمي) اعتقادا منهم أنهم سيغيرون نظام رجال القنصلية وستفرش لهم بعدها “الزربية الحمرا” لكن الجالية المغربية ببروكسيل تعرفهم وتعرف مقاصدهم ومن يكونون، ومن أين تأتي “النغزة” وسلوكهم معروف جدا وهم الذين يتبجحون بأنهم عناصر وعيون “دجيد” وأنهم من أقارب أمنيين وأنهم يملكون البطاقة البيضاء لقصف موظفي القنصليات وهذه الأمور نفهمها نحن الصحفيون بالمملكة المغربية، وقد تابعنا فضائحم وعصاباتهم التي تهاجم كل مغربي شريف، لكننا نتابع جيدا شطحاتهم حتى خارج بروكسيل خاصة – زبال – وما يفعل بقنصلية “أونفيرس” وعلى المسؤول المباشر لهذه القنصلية أخد الحيطة منه فكل التسريبات التي تخرج من قنصلية “أونفيرس” تأتي من “شكارته” والذي يقذف في مؤسسات المغرب ويطعن في رجالاته لايؤتمن جانبه، فهذه الأيام كثر بياعو الوطن وتجار الإدارات الذين جعلوا شعارهم في هذه الخرجات المسمومة “عطيني بيضة ولا نكتب عليك”.

قد يعجبك ايضا
Loading...