هل تذكرون فضيحة (…) التجنيس بوثائق مزورة..للأسف بطلها أفلت من العقاب

الأخبار المغربية

سبق للسطات المغربية سنة 2019 أن أعلنت عن توقيف خليتين لتزوير عقود الازدياد من الطائفة اليهودية المغربية في المغرب لصالح الطائفة اليهودية المغربية الذين يعيشون في إسرائيل (حب البلاد يجمعنا) أو لصالح منظمة صهيونية ترغب في تأسيس بؤرة في المغرب انتقاما من المغرب لرفضه “صفقة القرن”..

هذا الخبر انتشر كالهشيم، لكن الغريب أن مرتكبي هذا الفعل المجرم بموجب القانون المغربي، وكذلك من ساعدهم (الشيفور) والمساعدين في ارتكابه (الموظفين) لم يتم اتخاذ أي إجراء لمحاسبتهم بل تم التسريع في الضبط والإحضار وعدم تعميق البحت رغم أن اليهود الذين تم اعتقالهم اعترفوا أنهم كانوا ضحية شخص معروف باحتكاكه باليهود المغاربة في الدارالبيضاء بل في جهة الدارالبيضاء سطات وشوهد في اقليم برشيد وإقليم سطات وإقليم الجديدة يحاول استخراج هوية يهود مغاربة متوفين، اليهود المغاربة الذين تم سجنهم منهم من قضى عقوبته ومنهم من ينتظر وكلهم أقسموا بأنهم سيرفعون شكايات إلى القصر الملكي، ويتهمون (الشيفور) مباشرة بالتخطيط للإيقاع بهم في سيناريو محبوك وبمساعدة موظفين كبار في الدولة أسماءهم يتندر بها حتى (مول الديطاي).

ففي نظر الكل بما فيه من أوقفوا خلية تزوير الوثائق الرسمية، لليهود المغاربة أن الأمر انتهى بل هناك من رصد تحركات (الشيفور) وهو يخطط لاستخراج الوثائق وبيعها لصالحه ومن معه، فهل من حملة منسقة تحت إشراف النيابة العامة المختصة لفتح تحقيق معمق والاستماع لمكالمات من حاول اليهود المغاربة الذين تم سجنهم بمعية الموظفين للتعريف بدورهم الكبير في صنع واستخراج وثائق من أجل الحصول على وثائق هوية وجوازات سفر مغربية باستعمال وثائق ومستندات مزيفة، مستفدين من خدمات (الشيفور) وعلاقاته المتشعبة مع الشبكة الاجرامية التي تم تفكيك القليل منها (ناس خدامين ويقومون بزيارة لأضرحة اليهود والمزارات) فهل هم مأمورون أو تابعين لجهة معينة أخبروني حتى أكف من فضلكم.

يتبع..لقاء مع الطائفة اليهودية المغربية ومن هم المستفيدين؟

قد يعجبك ايضا
Loading...